استبعد نجم منتخب البرازيل وعديد الأندية الأوروبية الكبري سابقا رونالدو العمل في مجال التدريب. وقال الأسطورة البرازيلية بأنه بينما يفكر في العمل في المجال الإداري، إلا أنه لم يفكر أبدا في تولي المسؤولية الفنية لأي فريق. ونقل موقع "سافونا نيوز" عن رونالدو "لن أدرب أبدا لأن ذلك يعني العودة إلى الحياة الروتينية التي اعتدت عليها عندما كنت لاعبا". وتابع "أحب مشاهدة مباريات كرة القدم، ولكن المباريات القوية فقط. ولكنك اذا كنت مدربا فيتعين عليك مشاهدة جميع المباريات حتى السيئة منها." وقال اللاعب الحائز على الحذاء الذهبي عام 1998 "لا أعرف ما الذي يمكن أن أفعله، قد يكون العمل الاداري ولكن في الوقت الحالي لدي العديد من الأنشطة، ومن بينها المشاركة في اللجنة التنظيمية لكأس العالم في البرازيل".