الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز

أظهرت استطلاعات الرأي في نواكشوط تقدمًا كبيرًا للرئيس المنتهية ولايته على منافسيه الاربعة.
وأكد أحدث استطلاع انجزه المركز الموريتاني للدراسات والبحوث الإستراتيجية تقدما ملحوظا للرئيس المنتهية ولايته في الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها السبت المقبل، حيث أشار الاستطلاع إلى أن ولد عبد العزيز سيحصل على اربعة وستين واربعة من عشرة متبوعا ببيجل ولد حميد ستة فاصل ستة بالمائة وبيرام ولد اعبيدي بخمسة وواحد من عشرة في المائة وحل القيادي الزنجي ابراهيم مختار صار رابعا باثنين وسبعة من عشرة في المائة وحلت السيدة لالة مريم بنت مولاي ادريس في المؤخرة بصفر فاصل خمسة في المائة.
واظهر الاستطلاع ان تسعة وخمسين في المائة سيشاركون في الانتخابات في حين اشار الاستطلاع الى ان اربعة وثلاثين في المائة سيقاطعون الاقتراع واكد اثنين في المائة انهم لم يقرروا بعد.
واظهر الاستطلاع ان ثمانية وثلاثون يتوقعون ان تكون الانتخابات نزيهة في حين تعتقج اربعون في المائة ان الانتخابات لن تكون نزيهة واعرب عشرون في المائة انهم لا يعرفون.