الحروق الجلدية نتيجة التعرض لأشعة الشمس

حذّر أخصائي الأمراض الجلدية إياد زقوت، من أنَّ ارتفاع درجات الحرارة يتسبب في الكثير من الأمراض التي تعتبر موسمية مثل ضربات الشمس، فضلًا عن إحداث بعض الحروق الجلدية نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترت طويلة، خصوصًا بين السائقين والصيادين وأفراد شرطة المرور، بالإضافة إلى التمزق الجلدي الذي قد تصيب المواطنين على شاطئ البحر.

وأوضح زقوت في حديث مع " مصراليوم" أنَّ ارتفاع درجات الحرارة والتعرض لأشعة الشمس الضارة قد يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المبكرة مثل تجاعيد الوجه، وزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، فضلًا عن أنَّها تسبب حروقًا في المناطق المكشوفة من الجسم كالوجه والصدر والكتفين وتصبح هذه المناطق مؤلمة وقد تتحول هذه الحروق إلى حبوب أو فقاعات جلدية تسبب ألمًا كبيرًا.

وأضاف أنَّ أصحاب البشرة البيضاء يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس من غيرهم، موضحًا أنَّها تصيب الأطفال أيضًا أكثر من الكبار، مشيرًا إلى أنَّ ارتفاع درجات الحرارة تتسبب في زيادة تهيج بعض الأمراض الجلدية كمرض الصدفية، فضلًا عن أمراض الجهاز التنفسي كالرعاف والسيلان الأنفي والحساسية التي تزداد معاناة المصابين بها في فصل الصيف.

وأبرز أنَّ ارتفاع درجات الحرارة يتسبب في وزيادة نوبات الربو وأوجاع الحلق، بالإضافة إلى حروق الشمس والكلف والأمراض الفطرية بسبب تكاثر البكتيريا وسرعة نموها. 

وبيَّن زقوت أنَّ كثرة التعرق في الجو الرطب يزيد من حدوث الالتهابات الجلدية، كما أنَّ إفراز الأمعاء للخمائر الهاضمة في الجسم تكون بشكل أقل نتيجة الحرارة المرتفعة ما يؤدي إلى زيادة الإصابة بالنزلات المعوية، خصوصًا عند الأطفال.

وحذّر التعرض لأشعة الشمس لساعات طويلة واستعمال الكريمات الواقية من الشمس للحماية من أشعة الشمس الضارة  والحروق التي قد تتسبب به، ناصحًا بارتداء قبعات للرأس وارتداء الملابس القطنية القادرة على امتصاص العرق، مشدّدًا على ضرورة المحافظة على نظافة الجسم.

 

 
حذّر أخصائي الأمراض الجلدية إياد زقوت، من أنَّ ارتفاع درجات الحرارة يتسبب في الكثير من الأمراض التي تعتبر موسمية مثل ضربات الشمس، فضلًا عن إحداث بعض الحروق الجلدية نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترت طويلة، خصوصًا بين السائقين والصيادين وأفراد شرطة المرور، بالإضافة إلى التمزق الجلدي الذي قد تصيب المواطنين على شاطئ البحر.

وأوضح زقوت في حديث مع "فلسطين اليوم" أنَّ ارتفاع درجات الحرارة والتعرض لأشعة الشمس الضارة قد يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المبكرة مثل تجاعيد الوجه، وزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، فضلًا عن أنَّها تسبب حروقًا في المناطق المكشوفة من الجسم كالوجه والصدر والكتفين وتصبح هذه المناطق مؤلمة وقد تتحول هذه الحروق إلى حبوب أو فقاعات جلدية تسبب ألمًا كبيرًا.

وأضاف أنَّ أصحاب البشرة البيضاء يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس من غيرهم، موضحًا أنَّها تصيب الأطفال أيضًا أكثر من الكبار، مشيرًا إلى أنَّ ارتفاع درجات الحرارة تتسبب في زيادة تهيج بعض الأمراض الجلدية كمرض الصدفية، فضلًا عن أمراض الجهاز التنفسي كالرعاف والسيلان الأنفي والحساسية التي تزداد معاناة المصابين بها في فصل الصيف.

وأبرز أنَّ ارتفاع درجات الحرارة يتسبب في وزيادة نوبات الربو وأوجاع الحلق، بالإضافة إلى حروق الشمس والكلف والأمراض الفطرية بسبب تكاثر البكتيريا وسرعة نموها. 

وبيَّن زقوت أنَّ كثرة التعرق في الجو الرطب يزيد من حدوث الالتهابات الجلدية، كما أنَّ إفراز الأمعاء للخمائر الهاضمة في الجسم تكون بشكل أقل نتيجة الحرارة المرتفعة ما يؤدي إلى زيادة الإصابة بالنزلات المعوية، خصوصًا عند الأطفال.

وحذّر التعرض لأشعة الشمس لساعات طويلة واستعمال الكريمات الواقية من الشمس للحماية من أشعة الشمس الضارة  والحروق التي قد تتسبب به، ناصحًا بارتداء قبعات للرأس وارتداء الملابس القطنية القادرة على امتصاص العرق، مشدّدًا على ضرورة المحافظة على نظافة الجسم.