الطبيعة الغناء في الأحساء تتجسد في منتجع قصر اشبيليا. مثل ماللورود رونقها وجمالها , وللمياه صفاءها وعذوبتها, وللأوتار الحانها وللأحاسيس والمشاعر لغتها, لمنتجع قصر اشبيليا طعم خاص ونكهة خاصة يستمدها من الطبيعة الخلابة التي تجسد الأصالة الإحسائية و الرونق الآسيوي والجمال الأندلسي .