مرتضى منصور

يعاني نادي الزمالك من أزمة كبيرة بعد إحالة مسؤولين في وزارة الرياضة للتحقيق وإيقافهم عن العمل بسبب حسابات هاني زاده، عضو مجلس إدارة الزمالك الخاصة، والذي تم تحويل حسابات نادي الزمالك من خلاله وليس من خلال الحسابات الرسمية للنادي في البنوك.

وصدر القرار من وزير الشباب والرياضة بإيقاف عماد محمد طه، وكيل مديرية الجيزة للرياضة، عن العمل لإصداره خطابا لنادي الزمالك لعمل حسابات خاصة دون الرجوع إلى مدير المديرية،  كما تم إيقاف أحمد زكى، مدير الشؤون القانونية، من قبل اللواء محمد كمال الدالي – محافظ الجيزة لإصداره خطابا لنادي الزمالك دون الرجوع إلى مدير المديرية.

 وحصل ممدوح عباس، رئيس الزمالك الأسبق، ومصلحة الضرائب على أحكام قضائية بمستحقات لدى نادي الزمالك، ليتم الحجز على أرصدة النادي الأبيض في البنوك، فيما قال مرتضى منصور إن خالد عبد العزيز، وزير الرياضة، يعلم بحساب مفتوح باسم هاني زاده لتلقي أموال النادي الخارجية بعد الحجز على أرصدة "القلعة البيضاء"، مؤكدًا رفضه تحويل أموال النادي في الحسابات الرسمية، وإلا سيتعرض النادي للإفلاس ويهبط للدرجة الثانية.

وأضيفت تلك الأزمة التي خسرها مرتضى منصور، إلى 3 معارك سابقة خسرها رئيس الزمالك أيضا أمام منتمين للنادي الأبيض.

ممدوح عباس
قرر مركز التحكيم وتسوية النزاعات الرياضية، باللجنة الأوليمبية، إلغاء قرار مجلس إدارة الزمالك بشطب عضوية ممدوح عباس وإعادته مرة أخرى، وجاء القرار ليؤكد أحقية عباس بعضوية الزمالك، ومشاركته بالتصويت في انتخابات النادي.

هاني العتال
قررت لجنة التسوية وفض المنازعات باللجنة الأوليمبية، عودة هاني العتال المرشح لمنصب نائب رئيس نادي الزمالك في قائمة أحمد سليمان للانتخابات، بعد قبول طعنه، كما نجح العتال في الفوز بعضوية الزمالك في منصب نائب الرئيس، بعدد أصوات ٢٢١٦٧، ليقصي أحمد مرتضى، نجل رئيس الزمالك، الذي جمع ١٨٣٥٣صوتا فقط، ليخسر مقعده كنائب.

أحمد حسن
قضت لجنة شؤون اللاعبين باتحاد الكرة بأحقية "الصقر" في الحصول على مليون و125 ألف جنيه من الزمالك، بعد شكوى اللاعب، ضد رئيس الزمالك، الذي هاجم اللاعب، وتوعده بعدم الحصول على أي مستحقات.