دشن رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تظاهرة حب للأسطورة محمود الخطيب المرشح على منصب رئيس النادي الأهلي، في الانتخابات المقبلة، التي تقام في 30 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وجاء الهاشتاغ الأعلى في مصر حاليًا "أدعم قائمة الخطيب"، حيث عبر عشاق القميص الأحمر والنادي الأهلي، عن تقديرهم البالغ "بيبو"، في ظل وجود بعض الحملات الممنهجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية تحاول النيل من أحد أساطير القلعة الحمراء على مدار تاريخه.

وحمل الهاشتاغ عبارات رائعة، وسرد للأسباب التي تجعل أي مشجع عاشق لناديه، أو عضو من أعضاء الجمعية العمومية، ينتخب قائمة الخطيب كاملة، وجاءت بعض الأسباب بأن القائمة تجمع بين عناصر الخبرة والشباب وكوادر إدارية واقتصادية رائعة.

وجاءت ردود المغردين على الهاشتاغ رائعة، أهم ضرورة إعادة النادي لمساره الصحيح، والسير على درب صالح سليم وحسن حمدي، والعودة لتقاليد ومبادئ النادي الأهلي، بالإضافة إلى ضرورة إعادة قناة الأهلي كما كانت والابتعاد عن "النفاق والتطبيل"، واستضافة الصحافيين الزمالكاوية الذين أصبحوا مسار جدل في الفترة الأخيرة بسبب الظهور المتكرر عبر شاشة نادي القرن.

وكانت أبرز الردود كالتالي:

ادعم قائمة الخطيب ليه

-عشان يرجع الأهلى فوق الجميع

- عشان القائمة تجمع بين الخبرة والشباب في كل المجالات

- عشان قناة النادي الأهلي ترجع قناة النادي فعلا بعد ما بقت قناة خاصة لتلميع مجلس الإدارة والتطبيل ليهم. وعشان مانلاقيش رموز النادي الأهلي التاريخيين بيتشتموا على قناة الأهلي من صحافيين زمالكاوية بقوا ضيوف دائمين في القناة!! عشان لجنة الأندية رئيسها مينفعش يكون أي حد غير رئيس الاهلي.

-عشان مانلاقيش صحافيين زمالكاوية كارهين للأهلى بقوا اصحاب مناصب وصناع قرار في قناة الأهلي!!

- لا احنا في غابة علشان ناخد كل البطولات هندعم الخطيب علشان نرجع للغابة

-  مينفعش الأهلي يحكمه قائمة من الغرباء، وزي ما قال محمد عدلي القيعي الاهلي مش بيحكمه حكومة الاهلي له مجلس شعب.

-عشان نرجع شمل النادي و مبادئه و نقضي عالمهازل اللي بقت تحصل عادي وعشان القايمه كلها ناس عهدنا اهلاويتها وشغلها 10 سنين. ومش عشان بطولة الأهلي طول عمرة بطل انما عشان تقاليد هى اللي خلتنا نفخر بالنادي، عشان النادي دة يرجع رقم 1 على العالم. وعشان التاريخ يفتكر ولاد النادي الأهلي وهما بينقذوه، عشان نرجع ولاد الأهلي اللي اتربوا و تعبوا فيه. وعلشان نرتاح من السمسرة و قلة الأدب.