واشنطن - مصر اليوم
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن توتر الأب وتعرضه لضغوط الحياة يجعل أطفاله، عرضه في ما بعد للإصابة بالاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة النفسية، وهو نوع من الأمراض النفسية.
ووجد الباحثون أن ضغوط الحياة يمكن أن تغيّر من الحمض النووي للرجل، ما يؤدي إلى تغييرات في نمو دماغ الطفل في فترة الحمل. وركزت معظم الأبحاث السابقة على كيفية تأثير نمط حياة الأم وسلوكها وبيئتها على أطفالها، غير أن العلماء أخذوا على عاتقهم عبء اكتشاف كيفية تأثير صحة الأب على أطفاله.