توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

20 آذار / مارس - 19 نيسان / أبريل

شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض

برج الحمل

أبرز أحداث الأسبوع الأول من شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
تجالفات وصداقات
مهنيًا: تتحدث الشمس في برج العقرب عن اهتمامات مهنيّة. فإذا كنت عاطلًا عن العمل تبدأ البحث جدّيًّا في الامر وقد تجد العمل المطلوب او تحصل على فرصة افضل. واذا كانت تحرّكاتك مثمرة وايجابية ورصينة قد تجد نفسك امام مهمّة للتقدّم سواء ضمن المؤسّسة نفسها او من خلال فرصة عمل جديدة. كذلك يتحدث كوكب الزهرة من القوس الصديق عن دعم وعن انفراج قد يجلب ربحًا ومكسبًا ماليًا او معنويًا. تشارك في نقاشات وتدرك اين هي مصالحك. تكتشف جديدًا لكن الوضع يُحذرك من تديين الأموال او تمويل بعض المشاريع المبهمة والعمليات المشبوهة

عاطفيًا:  يتحدث الزهرة  عن تعاطف معك وعن انفراج في مسالة عاطفية ، وقد تكون مخاوفك غير مبررة او مبالغا فيها لذلك اصبر عزيزي مولود الحمل واترك للحياة مجالا للتحرك فكوكب الزهرة قد يجلب الفرص والحب والنجاح ويبشرك بالازدهار و الاطلالة الجميلة ، لا تكن سلبيا ولا تقفل الباب في وجه الاحتمالات الجيدة ، قد تسمع خبرا سارا  فما عليك الا مواكبة الحياة واستقبلها ببشاشة. كذلك وقد تتجرأ على اتخاذ قرارات مهمة وصعبة ، كالارتباط او الانفصال او الانطلاق في صفحة جديدة

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني/ نوفمبر2016:
تحسن وانفراج
سيكون التحرّك مفيدًا ونافعًا خلال هذا الشهر حيث ستفتح أمامك أبواب الحوار والتفاهم وستنجح في إيجاد الحلول وربما الجوائز التكريمية لمحاولاتك أيها الحمل.  كما إن انتقال الشمس الى برج العقرب ثم القوس يبشّر بالطمأنينة والحلو إنه بالتأكيد شهر الانفراجات النسبية والمرضية، حيث ورغم الضغوط التي ستستمرّ بوطأة أقل حتى تاريخ 22 ستشعر بالتحسّن التدريجي. فبانتظارك تطوّرات إيجابية على الصعيد الشخصي والمهني وذلك بسبب التفاؤل الذي يتقدّم باتجاهك حاسمًا أمر الخلافات وفاتحًا أمامك أبواب التعاون والتضامن.
وبالتالي سيكون الجزء الأول من الشهر والذي يمتدّ حتى تاريخ 22 ضاغطًا نسبيًا وحافلًا بالواجبات والمبادرات في سبيل المصالحات وتقريب وجهات النظر. حان الوقت لتلطيف الأجواء والاطلاع على الآراء المختلفة. لا تحاول فرض الرأي حاليًا بل سارع الى تقريب وجهات النظر وحتى التراجع عن موقف لا يحظى بموافق الأكثرية. لا تتردد بتقديم الاعتذار أملًا منك بتصحيح المسار واستعادة دورك. وبالتأكيد سيكون هذا الشهر مميز بفرصه وغني باتصالاته واخباره  وقد يحمل في طيّاته مفاجأة سارّة لتزيل الغبار الالتباسات وغموض الزمن كما سيكون بانتظارك فرصة مميزة لتسوية مهمة وتذليلًا لأصعب العقوبات.

مهنيًا: تكون الاتصالات واللقاءات والزيارات مهمة جدًا هذا الشهر لاسيما في الأسابيع الثلاثة الأولى. يناسبك العمل ضمن المجموعة فلا تبق وحيدًا ولا تتخذ موقفًا سلبيًّا من احد. باستطاعتك إحراز تقدّم من خلال الحوار والمشاركة وإظهار الاهتمام بما يحيط بك. تشارك في ورشة عمل أو يكون لك حضور في مؤتمر. حافظ على مظهرك الحسن وكن جاهزًا لأي امر طارئ بهدف ترك أفضل الانطباعات. أمّا الأيام الأخيرة فهي الأفضل والأجمل. إيّاك إضاعة الوقت. باستطاعتك معالجة الأمور بمهارة والتعامل مع المسؤوليات الطارئة بمرونة. تتحمّس للمشاركة في ورشة عمل وربما تقوم برحلة أو تنجح في الترويج لمشروعك.

عاطفيًا: يحتل الحبّ مرتبة عالية في حياتك لاسيما في الفترة الثانية من الشهر. تصبح العلاقات متينة إذا كنت على علاقة رومانسيّة بأحدهم وستفرح لتجاوب الحبيب معك. أما الزّهرة في القوس الصديق فيتحدّث عن لقاءات إيجابية ومفاجئة تقلب المعادلات لصالحك. الأجواء رومانسيّة بالتأكيد حتى للعازب الذي قد يجد الحبّ في الأجواء الترفيهيّة والنشاطات الاجتماعيّة. لكنّ الفلك يتحدّث عن تسرّع او انفعال بين الحين والآخر. فكن متيقظًا للأمر.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
1-مهنيًا: تحاصر في بداية الشهر مشكلة قانونية، وتدرس بعض الظروف والاوضاع التي تجبرك على قبول بعض التصرفات من دون اعتراض.
عاطفيًا: العصبية لن تفيدك مع الشريك، والطباع الحادّة نتيجتها توتر العلاقة بينكما وخلافات.
صحيًا: تبدو قلقًا بعض الشيء جراء عوارض صحية مفاجئة أثرت في نفسيتك.

2-مهنيًا: قد ترى أن الأمور تتطلب مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحة موقعك بما أنك واثق بقدراتك.
عاطفيًا: يجب المحافظة على نمط واحد من التعاطي مع الشريك، الروتين ليس في مصلحتكما.
صحيًا: تعرف يومًا من الراحة الجسدية بعدما قررت ترك العمل الإضافي الذي يتعبك جدًا.

3-مهنيًا: يتيح هذا اليوم فرصًا جديدة في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فاستفد منها جيدًا.
عاطفيًا: ابتعد قدر الإمكان عن المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وحاول إصلاح الأوضاع بينكما بهدوء.  
صحيًا: تتعافى من أزمة صحية وتعود إلى حياتك بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد.

4-مهنيًا: تشكو تململًا في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الضروري عدم استعجال الأمور على الإطلاق.
عاطفيًا: ينتابك والشريك تراجع معنوي مترافقًا مع بعض القلق الذي يجبركما على الحسم قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تفرض عليك مراجعة الطبيب اليوم قبل الغد.

5-مهنيًا: يسمح لك مركزك الجديد بتحديد اتجاهاتك وإعادة النظر في بعض المشاريع، وتتوصل إلى حل مشاكل عالقة.
عاطفيًا: التقارب في وجهات النظر بينك وبين الشريك يخفف من حدة التشنج، وتكون أصداؤه جيدة على العلاقة.
صحيًا: الرشاقة التي تتمتع بها لم تعرفها منذ مدة طويلة، والسبب ممارسة الرياضة التي بدأت تظهر نتائجها.

6-مهنيًا: تصاب ببعض الارتباك وتساورك أفكار سود وتتصرف بطريقة غريبة نوعًا ما.
عاطفيًا: سعادة عاطفية مفاجئة وفرص رومانسية وتعلق زائد بالشريك نتيجتها توطيد العلاقة بينكما.
صحيًا: لا تهمل صحتك ولا تستخف بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جدًا.

7-مهنيًا: لا تبت أي أمر قبل درس قراراتك جيدًا، وتصرف مع المستجدات والملفات الكبيرة بهدوء.
عاطفيًا: لا تلق اللوم على الشريك جزافًا، لأنه بريء من التهم التي توجهها إليه، وقد تعجز عن إصلاح ما دمّرته.
صحيًا: يوم صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأسًا على عقب.  

8-مهنيًا: لا تدخل نفسك في مشاريع أكبر من طاقتك، رياح التغيير بدأت تهب وتنذر بحسم قريب.
عاطفيًا: لا تعكر صفو الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي تحكمت في قراراتك في الأيام الماضية.
صحيًا: تحاش محاولات استدراجك إلى أن تغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر.

9-مهنيًا: تفانيك في العمل يؤدي دورًا كبيرًا في طرح اسمك لترقية جديدة، وهذا ما يترك انطباعات إيجابية.
عاطفيًا: الغيرة غير المبرّرة تجاه الشريك تؤجج النفور بينكما، وتترك انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: أنت الوحيد القادر على التخلص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية.  

10-مهنيًا: يتيح لك هذا اليوم توضيح بعض الأمور وتحرك بعض المساعي في اتجاه أفضل.
عاطفيًا: تكون والشريك تحت الأضواء، وتجدان بانتظاركما استحقاقات مهمّة قد تعكر صفو حياتكما العاطفية.
صحيًا: لا تبالِ بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته.

11-مهنيًا: النجاح الكبير يكون حليفك ويغيّر سير الأمور نحو الأفضل بعد إخفاقات غير متوقعة.
عاطفيًا: العلاقة بالشريك يتحكم فيها المزاج المتقلب، وهذا ما يلجئك إلى قرارات عشوائية في هذا الاتجاه.
صحيًا: تنتصر على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل يوم في حياتك.

12-مهنيًا: تمر بيوم مرهق مهنيًا ويتأثر طبعك ببعض الأنباء التي تعيق خطواتك المستقبلية.
عاطفيًا: الإلحاح المتواصل من قبل الشريك قد يؤثر سلبًا في العلاقة، فحاول أن تأخذ المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد لنمو العظام.

13-مهنيًا: القمر في برجك يثير حماستك ويشير إلى تغييرات تحصل في حياتك المهنية، ونتائج غير متوقعة تثير شكوكك تجاه بعض الزملاء.
عاطفيًا: أجواء الشريك تولد نوعًا من القلق بينكما، ما يدفعك إلى اتخاذ قرارات سريعة وغير متسرعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تعود إلى ممارسة عملك ونشاطك كما السابق بعدما تغلبت على المرض.

14-مهنيًا: يثير هذا اليوم بعض النزاعات المهنية ويعلن عن تغيرات تحصل في هذا المجال.
عاطفيًا: يولد هذا اليوم جوًا أكثر رقة، ويؤدي إلى بناء جسور العلاقة المتينة بالشريك.  
صحيًا: عارض مفاجئ يحبطك ويبقيك في حال من التراجع الصحي لن تتخلص منه بسرعة.

15-مهنيًا: يمكن أن تتوتر الأجواء اليوم في أي لحظة، ويمكن أيضًا تثار العداوات وتسيطر على أجواء العمل.
عاطفيًا: تبدّل في نهج تعاملك مع الشريك وتحاول تمتين العلاقة وتطويرها نحو الأفضل.
صحيًا: أوقات فراغك ثمينة جدًا، اقتنصها لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيدك صحيًا.

16-مهنيًا: تخطو اليوم خطوة جديدة نحو نجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك المهنية واحتلال منصب جديد يليق بك.
عاطفيًا: مفاجآت سعيدة تطل برؤوسها في غضون أيام ولا سيما أن الأجواء صافية بينك وبين الشريك.
صحيًا: تتخلص من حالة نفسية قلقة وتعيش حالًا من الفرح والسعادة تترك ارتياحًا لديك.

17-مهنيًا: يسلط هذا اليوم المميز الضوء على قضايا مالية أو على مشاريع ضخمة تطرحها على ارباب العمل وتنال الموافقة عليها.
عاطفيًا: تتلقى دعمًا إضافيًا لتعزيز علاقتك العاطفية بالشريك، لكن الانتباه ضروري من بعض من يحاولون زعزعة العلاقة.
صحيًا: اتبع إرشادات الطبيب بحذافيرها، فالنتيجة تكون حتمًا في مصلحة وضعك الصحي.

18-مهنيًا: تطرأ تغييرات تريح بالك قليلًا، وحاول أن تتحاشى المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة.
عاطفيًا: قرارات غير مبرّرة من الشريك بسبب تصرفاتك المستفزة والمثيرة للجدل أخيرًا.
صحيًا: عليك النهوض باكرًا وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل.

19-مهنيًا: هذا اليوم يعرقل بعض الخطوات ويزعج مساعيك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه لتستوعب الأمور بجدية.
عاطفيًا: التسرع في القرارات الحاسمة مرفوض، ولا سيما أنّ علاقتك بالشريك على شفير الهاوية.
صحيًا: لا تفسح في المجال أمام الآخرين ليتلاعبوا بوضعك الصحي من خلال إسدائك إرشادات غير مدروسة طبيًا.

20-مهنيًا: طبعك المتقلب لن يسعفك كثيرًا في التعاطي مع الزملاء في العمل، عليك تحديد أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفيًا: حاول أن تكون صريحًا جدًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحيًا: تبدو على وجهك علامات السعادة وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها طويلًا.

21-مهنيًا: الحلول الوسطى مطلوبة بإلحاح في العمل، ويستحسن أن تبقى كذلك لئلا تدفع ثمن تسرعك  في ما بعد.
عاطفيًا: تصرفات الشريك الغريبة لم تعد تطاق، وقد ترتد سلبًا على العلاقة وتوقع الأسوأ بينكما.
صحيًا: تجابه بشراسة المحاولات التي يسعى أصحابها لتعريض نفسك لأخطار صحية.

22-مهنيًا: هذا اليوم مناسب جداَ لك، وتتخلص من المشاغبات التي تعرضك لبعض المظالم ومن العراقيل التي تواجه طموحك.
عاطفيًا: كن حذرًا إلى أقصى حد في تصرفاتك مع الشريك، ولا سيما أن خسارته من تعقيد الأمور بينكما.
صحيًا: تضع كل مشاغلك جانبًا، وتولي ممارسة الرياضة الأولوية القصوى.

23-مهنيًا: تجابهك تحديات وتتأفف من كثرة المسؤوليات، نظّم وقتك ولا تبدد طاقتك ولا تبحث عن الاختلاف.
عاطفيًا: الخلافات الدفينة قد تظهر إلى العلن مجددًا، عالج الأمور مع الشريك بروية وتفاهمًا على ما يفيد مصلحتكما.
صحيًا: ينتابك شعور من الفرح يريحك نفسيًا ويخلّصك من ترسبات الماضي المزعجة.

24-مهنيًا: تحاول أن تكون منفتحًا على الزملاء، إنّ أي تصرف غير أخلاقي يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها.
عاطفيًا: الأمر المطلوب في العلاقة بالشريك هو الثقة التي تبقيكما على توافق تام، وكل ما عدا ذلك ثانوي.
صحيًا: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو القيام بتمارين خاصة.

25-مهنيًا: طاقتك الإبداعية والخلاقة التي تتمتع بها توظفها في الزمان والمكان المناسبين.
عاطفيًا: لا تفتر على الشريك وكن أكثر تقربًا منه، التطورات الإيجابية في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحيًا: تقتنع أخيرًا أن للرياضة تأثيرًا كبيرًا في الوضع الصحي والنفسي، وهذا عامل إيجابي.

26-مهنيًا: ما يدور في أروقة العمل جيد ويساعدك في إنجاز المطلوب منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: ظروف بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لكن عليك عدم الاستخفاف بأي طارئ.
صحيًا: أمورك الصحية باتت في وضع يتطلب العلاج السريع قبل فوات الأوان.

27-مهنيًا: تتخلص اليوم من أزمة مهنية مستجدة سببها أحد الزملاء النكديين، وتستعيد نشاطك المعهود وقابليتك على العمل.
عاطفيًا: يسعدك الشريك بأفكاره البنّاءة، ويساعدك لتتجاوز المشاكل التي تخشى تأثيرها في العلاقة.
 صحيًا: تتلقى العلاج الضروري اليوم، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مضاعفات صحية خطرة.

28-مهنيًا: عوامل إيجابية وبنّاءة على الصعيد المهني، تترافق مع مستحقاتك المالية المحقة وتحقيق أهدافك.
عاطفيًا: الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى جيّد، بعد اللغط البسيط الذي ساد بينكما أخيرًا.
صحيًا: حاول قدر الإمكان التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي صباحًا.

29-مهنيًا: حاول أن تكون صاحب أخلاق عالية مع الزملاء، ولا تنفذ أعمالًا غير مضمونة النتائج.
عاطفيا: وضع عاطفي مميز ونادر في حياتك، تسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.

30-مهنيًا: نتائج إيجابية جدًا بعد الذي قدّمته لتطوير منهج عملك، وتوقع تأخر بعض التحويلات المطلوبة.
عاطفيًا: تغزّلك المفرط بالشريك يثير دهشته وإعجابه بك، وقد تقومان برحلة تجددان خلالها شهر العسل.
صحيًا: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي يوميًا.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض



GMT 14:28 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

ترافقك تاثيرات مميزة خلال هذا الأسبوع

GMT 19:18 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

نشاطات محفزة واوقات سعيدة

GMT 18:49 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل

GMT 14:55 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتحرر وتتخلص من الأعباء الكثيرة والضغوط

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon