القاهرة: إبراهيم عطية
صدر عن روايات الهلال بترجمة الكاتب والروائي الجزائري شرف الدين شكري رواية الكاتب الجزائري مالك حداد "التلميذ والدرس" الذي قال في مقدمتها : "إن حنيني كان وما يزال دوما، حنينا يتيما إلى قراء يقرؤون لي باللغة العربية التي كنت أود أن أعبر من خلالها… لغة أجدادي العرب. وسيظل هذا الحنين مرافقا لي حتي تتحقق أمنيتي".
وحداد كان يشعر دائما بالتناقض بين حضارتين مختلفتين، الأولى ولد فيها، والثانية، عاش فيها شبابه حتى تحقق استقلال البلاد عام 1962. وكان يحلم دوما بأن يقرأه الجزائريون والعرب بلغته الأصلية.
أرسل تعليقك