توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا

طهران - ايبنا

روایة "ستموت في القاهرة" للکاتب حمید رضا صدر تدور حول الوقائع التي حصلت لشاه إیران السابق محمد رضا شاه منذ الطفولة وحتی مماته. أعرب حمید رضا صدر الكاتب والمترجم عن أسفه لإعلان وکالات الانباء بأنه خبیر بکرة القدم وذلک بالرغم من تدوینه العدید من الکتب وترجمتة للروایات بالاضافة الی سنوات من العمل الصحفي. وبشأن تدوینه لکتاب "ستموت في القاهرة" ذکر بأنه أمضي سنة کاملة یبحث في العدید من المکتبات للاستعانة بمختلف المصادر التاریخیة لتوثیق هذا الکتاب الامر الذي مکنه من الوقوف علی مختلف تفاصیل   هذه الروایة بالاضافة الی مطالعة کافة الرسائل والخطب التي ألقاها الشاه السابق. وتابع مؤلف کتاب "ولد علی المنصة" قائلاً إن کتابه هذا یضم أربعة فصول هي الربیع والصیف والخریف والشتاء حیث تبدأ وقائعها من أعیاد النوروز في عام 1965 وقال: لقد تعرض الشاه الی حادثة إغتیال في عید النوروز في ذلک العام ولکنه نجا منها والزمن في هذه الروایة یسیر جیئة وذهاباً مع الاشارة کذلک الی تنحي رضا شاه بهلوي عن عرشه في صیف عام 1941 وکذلک إعلان محمد رضا شاه ملکاً علی إیران. ووصف حمید رضا صدر کتابه هذا بأنه یحکي قصة حیاة محمد رضا شاه بهلوي منذ طفولته وحتی موته وقال بأن الاسلوب الذي إستخدمه في هذا الکتاب یختلف عن سائر کتبه الاخری کما إن اللغة التي إستخدمها في هذه الروایة جعلتها صعبة الی حد ما. وحول موعد إصداره لهذه الروایة والسبب الذي دعاه الی کتابتها قال: لقد عهدت الی دار زاوش للنشر لإصدار هذه الروایة وأتمنی حضور هذا الکتاب في معرض طهران العالمي للکتاب في دورته السابعة والعشرین. بالاضافة الی ذلک فإني ومنذ الصغر کنت أکره حیاة البذخ والاستعلاء مثل الاحتفال بمرور 2500 عام علی الملکیة في إیران الامر الذي دعاني لکتابة روایة "ستموت في القاهرة". کما أشار الی مشواره الطویل في التألیف والتحقیق وقال: لقد کان محمد رضا شاه جباناً یعیش وهم القدرة الامر الذي أعترف به المحیطون به. وأنا علی یقین بأن المدافعین عن الملکیة في إیران سوف ینزعجون من کتابي هذا. بالاضافة الی ذلک فقد طالعت الکثیر من السیر الذاتیة وبما إن سقوط الحکم البهلوي کان یبدو لي جذاباً فقد قررت العمل علي تدوین هذا الکتاب.    وعن سبب تسمیة کتابه بهذا الاسم قال حمید رضا صدر بأن العنوان الاول لهذا الکتاب کان "طهران 44" ویعد عام واحد تغیر هذا العنوان الی "سنة مع الشاه" وبعد مدة وبعد التشاور مع الاصدقاء قرر إختیار عنوان "ستموت في القاهرة" له.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا رواية ستموت في القاهرة للکاتب حمید رضا



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon