توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار»

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار»

المهاجم لوكا يوفيتش
برلين - جورج كرم

لم يمنح الهدف الذي أحرزه لوكا يوفيتش في الثواني الأخيرة اينتراخت فرانكفورت الفوز على ملعب شالكه 2 /1 يوم السبت الماضي ، لكنه أثار أيضا جدلا بشأن استخدام تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) في الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليجا).

وانتابت حالة من الغضب المدرب المخضرم لشالكه هوب ستيفينز الذي يتولى تدريب الفريق بشكل مؤقت، بفعل هذا القرار.

وقال ستيفينز "لا أريد مناقشة اللحظات الأخيرة من المباراة، يمكنك قول الكثير من الأشياء كمشجع، لكن ليس كمدير فني حيث ستتعرض للعقاب".

أقرأ أيضاً :

ليفاندوفسكي يتخطى أسطورة بايرن ميونخ بهدفه الـ15 في مباريات "الكلاسيكو"

الشيء الواضح هو أنه وفقا لـ"اوبتا" للاحصائيات فإن ضربة الجزاء التي حصل عليها فرانكفورت، لم تخل من الجدل، رغم أن الحكم ساشا ستيجيمان تمكن من مشاهدة إعادة لقطة ضربة الجزاء من خلال الإعادة التليفزيونية.

بدون شك فإن الكرة لمست يد دانييل كاليوري لاعب شالكه، ولكن الحكم رفض الاستماع اللاعب الذي أكد له أكثر من مرة أنه تعرض للدفع داخل منطقة الجزاء.

جاء ذلك في الوقت الذي أكد فيه ماركوس ميرك الخبير التحكيمي لشبكة "سكاي" التليفزيونية أنه يشعر بان ضربة الجزاء صحيحة.

وقال كاليوري "اردت ابعاد الكرة لكني تعرضت للدفع من قبل لاعب في فرانكفورت لتلمس الكرة كتفي ثم يدي، الكرة في البداية لمست كتفي، لا أعتقد أنه من المناسب احتساب ضربة جزاء في هذه الواقعة".

وسجل يوفيتش هدف الفوز لفرانكفورت في الدقيقة التاسعة من الوقت بدل الضائع للمباراة لينعش آمال فريقه في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في الوقت الذي ازدادت فيه معاناة شالكه.

ولكن في الوقت الذي جذبت فيه ضربة الجزاء أنظار الكثيرين، فإن ميرك الخبيرة التحكيمي لشبكة سكاي يرى أن ستيجيمان تغاضى عن احتساب ضربة جزاء لفرانكفورت في وقت سابق من المباراة بعدما تعرض انتي ريبيتش لدفعة واضحة من قبل جيفري بروما.

وقال ميرك "لا أعرف ما هي الصور التي رأها الحكم".

وكان هناك أيضا حالة من الانزعاج في باير ليفركوزن بعد احتساب ضربة جزاء نتيجة لمسة يد ضد ميتشيل فايزر بعد اللجوء لتقنية الفار خلال المباراة التي خسرها الفريق أمام ضيفه لايبزج بأربعة أهداف مقابل هدفين .

وقال رالف رانجنيك مدرب لايبزج "لم أكن لاحتسب مثل ضربة الجزاء هذه" مشيرا إلى أنه لم يتفهم مثل هذا القرار".

من جانبه قال ماركوس فينزيرل مدرب شتوتجارت مازحا "إذ كنت مسئولا عن فريق في مثل هذا الموقف لكنت تعرضت لأزمتين قلبيتين".

وتعادل شتوتجارت صاحب المركز الثالث من القاع بهدف متأخر 1 /1 مع نورنبرج صاحب المركز الثاني من القاع، حيث يرى الكثيرون أن هدف التعادل لشتوتجارت لم يكن من المفترض احتسابه.

وسجل اوزان كاباك هدف التعادل لشتوتجارت، لكن الهدف تم احتسابه بعد تأخر دقيقتين بعدما حاول أناستاسيوس دونيس أن يخبر الحكم بانه لم يكن متسللا خلال بناء الهجمة التي جاء منها الهدف.

قد يهمك أيضاً :

بايرن ميونخ يسحق دورتموند بـ"خماسية" ويستعيد صدارة الترتيب

ماريو جوتزه يحذر بايرن ميونخ من الشفرة 95

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار» استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار»



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار» استمرار الدراما والغضب في الدوري الألماني بفعل تقنية «الفار»



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon