توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أنور سلامة لـــ " مصر اليوم "

لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة

أنور سلامة
القاهرة – شيماء أبو قمر

أكد نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر والمدير الفني لفريق الكرة الأول في طلائع الجيش أنور سلامة أنه فوجئ بمفاوضات الطلائع عبر مكالمة هاتفية لمقابلة الأمين العام للنادي وبالفعل تم الاتفاق على جلسة  معه لم تستغرق أكثر من ساعة واحدة وتم الوقوف خلالها على جميع الأمور المتعلقة بالفريق الكروي وتم الرد بعدها بيومين فقط لتوليه المهمة.

وأشار إلى أنه  لم يتحدث في  أي أمور مالية بل إنه لم يوقع على أي عقود حتى الآن ولا يعرف الراتب الشهري الذي سيتقاضاه حتى الوقت الراهن فيما أعلن عن سبب تراجعه عن قرار ترك مجال التدريب وهو لجوء شخصية  بحجم الأمين العام إليه وتطلب منه تولي مهمة طلائع الجيش كان ضروريًا أن يرضخ لطلبه وكان من الصعب رفضه حيث أنه بعد تجربة المصري فكر أن يترك مجال التدريب ويعيش فترة من الاستجمام .

وكشف سلامة أن هذه هي المرة الأولى التي يتولى فيها مسؤولية قيادة نادٍ عسكري، لافتًا إلى أن العمل في هذه الأندية مريح جدًا لتوافر عامل التخصص لأنه يجد كل شيء متاحًا له سواء مدير كرة، أو مدير إداري، أو مدير شؤون لاعبين يلبون طلباته في أسرع وقت ممكن، فهو يعمل كمدرب فقط ويضمن أن يصب مجهوده في عمله فقط وهذا المناخ يتمناه أي مدرب.

وصرح المدير الفني بأن الفريق يضم نجوما كبارًا ومميزين ورغم أن قيمة عقودهم أقل من بعض الأندية الأخرى لكنهم يضمنون صرف مستحقاتهم من دون تخاذل أو مماطلة أو تهرب، مبديًا انبهاره بصفقات الصغار (الناشئين) أكثر من ضم النجوم.

ولعل أبرزهم  عبد العزيز سيد "زيزو" القادم من إنبي وأحمد أيمن منصور وحسن يوسف ومحمد فوزي وأوكا ومحمد هاشم ومحمود حمدي وجميعهم مواهب وخامات ممتازة ومبشرة من النجوم والأسماءإلا أن الملعب والأداء والمستوى الفيصل النهائي لأي لاعب بالفريق في إشارة منه إلى أن حجم الأسماء لاتعنيه على الإطلاق.

وأكد أنه قام بالإستغناء عن بعض اللاعبين ليس لشيء سوى لأسباب مختلفة من لاعب لآخر مثل عبد الله "بيكا " للإصابة لوجود وفرة عددية في المراكز وهناك مفاضلة بين محمود الزنفلي ومصطفى جابر حارسي الفريق كما تم الاستغناء عن بعض الناشئين مثل حاتم توفيق.

وأعلن نجم الأهلي السابق تفضيله بأن يكون نظام الدوري العام من مجموعة واحدة لأنها ستكون الأفضل والأقوى لكن أزمة الأهلي والمصري تمنع تطبيق ذلك، والإعلان عن أن الدوري مجموعة واحدة يسوده التخوف ودوري المجموعتين باهت وملوش طعم وفيه ظلم كبير.

وفيما عاب سلامة على مسؤولي اتحاد الكرة بعدهم عن الأندية المصرية فليس لهم أي بصمة تحسب لهم ولم يشركوا كبار اللعبة لتطويرها ولديهم ضعف في كل شيء سواء التخطيط لتطوير اللعبة أو معالجة أخطاء الماضي فيجب  على الجبلاية أن يكون لها دور إيجابي.

ورأى المديرالفني لطلائع الجيش أن روابط الألتراس الأوربية منظمة وتهتم بتشجيع الكرة فقط لكن ما يحدث في مصر روابط مستحدثة لا تهتم بالتشجيع فقط بل تتدخل في النواحي الإدارية للأندية، وامتدت الأمور للنواحي السياسية ومن يعطي الحق لدخول الجماهير الأندية وتدميرها وتكسيرها لذلك يجب إعلاء القانون وتطبيقه بصرامة على أي شخص يخالف.

وأضاف إلى أن  تلك الروابط ممولة لكون الجماهير المصرية بعيدة عن هذا العنف وهذه المهاترات ولا شك أنها روابط ممولة لمصالح وأغراض شخصية لتغيير المدربين ورؤساء الأندية، ولابد من وجود وقفة ومساندة لرؤساء الأندية من أجل مواجهة هذا التهديد على الكرة المصرية.

واستنكر سلامة وجود لجنة الأندية قائلًا"لا أعترف بوجود مسؤول آخر عن الكرة المصرية بخلاف اتحاد الكرة لأن الاختصاصات ستتداخل والخاسر الوحيد هو الكرة المصرية" .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة لا أعترف بوجود لجنة الأندية والمسؤول الوحيد اتحاد الكرة



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon