توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كشف لـ "مصر اليوم" أنه لا يخشى دكّة البدلاء

أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة "الأهلي"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة الأهلي

حارس مرمى النادي الأهلي المصري أحمد عادل عبد المنعم
القاهرة – خالد الإتربي

أكد حارس مرمى النادي الأهلي المصري أحمد عادل عبد المنعم في مقابلة مع " مصر اليوم "  على تقبّله أي نوع من النقد ويعتبره تحدّيا" شخصيا"  ، لاثبات ذاته  ، مشيرا" الى انه  وجد مساندة كبيرة من الجماهير لشخصه  و بعضا" من الاشادة في أكثر من مباراة وهو أمر يسعده كثيرا" .

واكد عبد المنعم انه لايخشى دكة البدلاء بعد عودة شريف اكرامي من الاصابة ، مشيرا الى انه  لا يشغل باله بهذا الأمر وحدث من قبل ،  وهذا لا يعني تعامله مع الموضوع ب " سلبية "   ، لكنه يعرف دوره جيدا ،  كلاعب كل دوره  الاجتهاد و الظهور بالشكل الذي يليق به وبحارس الأهلي حينما يطلب منه ذلك ، ولكنه لا يخشى الجلوس على دكة البدلاء في وقت أو أخر ،  لأن  دوره هو أداء المطلوب  طوال الوقت و الظهور بالشكل الأفضل .

واضاف " هذا لايعني  عدم  شعوري  بالغيرة من أجل المشاركة ، ولكنه شيء ايجابي لا يصل الى مرحلة الضيق علي الاطلاق ، و لو لم تكن لدي هذه الغيرة الايجابية فأنا لا أستحق لحراسة عرين الأهلي ، وهذا ما أستثمره في التمرين وفي الملعب وفي حديث مع مدربي الكابتن طارق سليمان ، ولكن بدون أن أتخطى حدودي كحارس بالفريق ، وأعرف قيمة القميص الذي أرتديه و قيمة المكان الذي أنتمي اليه .".

وعن اتهامه بعدم المبالاة اكد انه  لا يهتم بهذا الإتهام  ، مشيرا الى استعداده  على التواجد  في الأهلي على كرسي الأمن   ، لانه يعرف قيمة هذا المكان جيدا ، وتربى فيه ، ولا يفكر في الحديث ولكنه يقاتل من أجل الفرصة.

ووصف عادل  ظهوره بشكل طيب في كل المناسبات التي تطلب منه  ، بالإنجاز بالنظر للاعب لا يشارك لعدة شهور  ، وان دل على شيء فهو على تركيزه في التدريبات  ، مؤكدا ان الحكم الصحيح علي مستواه مع الأهلي لا يجب أن يكون الا حينما يحصل على فرصته كاملة للمشاركة في مدة طويلة لموسم أو أكثر .

 واضاف, أنا رقم 2 فى حراسة النادي الأهلي الأن وفقا لما يسير   ،  وتصنيف الحراس أمر يخص الجهاز الفني  ، لقد لعبت لسنوات أساسيا مع حسام البدري ومانويل جوزيه وأديت المطلوب مني  في أصعب أوقات حراسة المرمى في تاريخ النادي ولا زلت باق حتى الأن .

 واعلن حارس الاهلي عن تلقيه الدعم المستمر من الهولندي مارتن يول  ، بسبب  مشاركته الأخيرة مع الفريق ،  وأيضا  اجتهاده في التدريبات ،  و هو ما دفعه للحديث معه أكثر من مرة والدفاع عنه في أكثر من مباراة ،  واعلانه عدم مسؤوليته عن أهداف سكنت شباكه .

واضاف  "انا ابن النادي ، هذا اللقب منحني اياه جماهير الاهلي  ، بسبب عشقي للكيان  ، وعلاقتي بالجماهير أحد أهم الأشياء التي تدفعني يوما بعد الأخر لعدم التفكير في الرحيل عن النادي بسبب حب هذه الجماهير لي ومساندتهم لي حتي وأنا لا أشارك  وهم سر وجودي في هذا المكان .".

وعن الانتقادات بسبب مواقع التوصل الاجتماعي قال "  الانستجرام والفيس بوك  ليسوا من  المحرمات  ، ومادامت هذه الوسائل لا تسيء لي كلاعب في الأهلي فيما ينشر من صور ومادامت لا تؤثر على تركيزي في الملعب وهو ما أحافظ عليه حتى الأن .".

واكد حارس الاهلي عدم قلقه من رغبة النادي في التعاقد مع حارس جديد ، مشيرا الى ان هذا الامر لايشغله  ، لأنه مر عليه العديد من الحراس منذ رحيل عصام الحضري  وحتى الأن  وتواجد احتياطيا واساسيا مع الجميع  .

 واعرب  حارس الاهلي عن اطمئنانه على عودة لقب الدوري لجدران القلعة الحمراء من جديد ، وهو نفس الامر بالنسبة للبطولة الافريقية التي لا تشهد اية معايير ، وكل موسم يكون هناك من هو أكثر تركيزا و اصرارا لاحراز اللقب ، ونحن لدينا هذه الدوافع هذا الموسم للعودة الى كأس العالم من جديد .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة الأهلي أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة الأهلي



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة الأهلي أحمد عادل ينفي أن يكون فكّر يومًا في مغادرة الأهلي



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon