توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة "فيلا الرحاب"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب

مجزرة الرحاب
القاهرة - مصر اليوم

مازال الغموض يكتنف القضية التي شغلت الرأي العام في مصر على مدار الأيام الماضية، حيث لم تغلق النيابة العامة المصرية ملف مجزرة #جريمة_فيلا_الرحاب حتى الآن ولم تحسم التصنيف القانوني للجريمة سواء أكان قتلا أم انتحارا.

ونشرت جريدة "الوطن" المصرية تقريرا مثيرا عن الجريمة تناولت فيه جوانب جديدة وخطيرة طرحتها في صورة عدة أسئلة تتضمن معلومات جديدة حول وقائع القضية الأكثر دموية والتي راح ضحيتها أسرة كاملة من 5 أفراد.

1- ما حقيقة "مافيا الأوقاف" أو "عصابة الأوقاف" التي كانت تتصارع مع الضحية عماد سعيد حول ملكية أكثر من 900 فدان في الغربية والقاهرة؟

2- مَن أرسل "تهديدًا" لـ"عماد" قبل الحادث بأيام، وقال له: "قدّامك 48 ساعة.. تسلمنا الورق وتتنازل عن القضية وإلا هيتم تصفيتك"؟

3- هل السبب الرئيسي في القتل- إذ كان قتلًا وليس انتحارًا- هو الصراع على أرض الأوقاف أم صراع بين الضحية وبين صاحب الفيلا، حيث إنَّ الضحية "ضرب" أوراق ملكية للفيلا باسمه" وأخذ "عربونًا" من رجل أعمال ليسلّم له الفيلا ولم يفعل؟

4- لماذا كان الشاب محمد يقول لأصدقائه في الجامعة: "إحنا ممكن نموت في أي لحظة.. لو غبت يوم ولا اتنين اسألوا عني"؟

5- هل حدث تواطؤ من حراس الأمن في الفيلا.. أو في الشارع.. وهل ضللوا كثيرًا من الزائرين بكلمة واحدة وهي: "دول خرجوا ومرجعوش"؟

6- هل استجوبت أجهزة الأمن اثنين من أصدقاء محمد باتا معه ليلة الحادث وغادرا الفيلا في الثامنة صباحًا، وكان بينهما وبين محمد موعد في المساء للخروج (الشابان لولا تحركهما ربما كانت حياتهما انتهت مع أفراد الأسرة)؟

7- هل استجوب الشابان بوصفهما آخر من كان مع الضحايا قبيل الحادث.. وربما أقوالهما تشير إلى أدلة أو حكايات أو تنقل على الأقل الحالة التي كانت عليها الأسرة؟

8- كيف تمَّت السيطرة على "ببلاوي".. وببلاوي أو بولا هذا هو كلب الأسرة الشرس الذي كان ينبح بكل قوته عندما يظهر غريب في الفيلا، وكان يصمت عندما يكون هناك شخص تعود أن يراه مع أفراد الأسرة؟

9- هل استدعت الشرطة صديقة محمد الانتيم فتاة تدعى "ف" وهي أقرب الناس إليه وقد يكون حكى لها بعض الأسرار؟! قد تكون أقوالها خيطا للوصول إلى كشف لغز "قتل أم انتحار".

وكان سكان مدينة الرحاب في #مصر قد استيقظوا، فجر الأحد، على مذبحة بشعة، حيث تم العثور على أسرة كاملة مقتولة رميا بالرصاص وفي حالة تعفن كاملة.

وكشفت معاينة النيابة أن الأعيرة النارية المستخدمة في قتل الأسرة هي نفس الأعيرة الموجودة بالمسدس الذي عثر عليه بجوار الأب، كما تبين أن السلاح غير مرخص.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب



GMT 20:20 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر وإيطاليا تتبادلان آخر تحقيقات قضية المواطن جوليو ريجيني

GMT 15:20 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الحبس سنة لـ99 متهما لإدانتهم بالتجمهر أمام قسم شرطة المقطم

GMT 15:19 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تكشف تفاصيل مروّعة عن قتل النساء في المنازل

GMT 12:37 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الاحتلال يعتقل 45 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس

GMT 11:09 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اجتماع طارىء لمجلس الأمن لبحث التصعيد الروسي الأوكراني

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon