توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

داليا مصطفى لـ"مصر اليوم": أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - داليا مصطفى لـمصر اليوم: أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ

القاهرة - نانسي عبد المنعم

أكّدت الفنانة المصرية داليا مصطفى أن مساحة الدور هو آخر ما تفكر فيه  عندما تقرر المشاركة في عمل جديد، مشيرة إلى أن هذا ما طبقته بالفعل في آخر عمل لها، وهو مسلسل "اسم مؤقّت" الذي ظهرت فيه في دور صغير مقارنة بالأدوار التي قامت بها من قبلُ، حيث قدَّمَت دور المطربة شجون ، لافتة إلى تشابه شديد بين هذه الشخصية والراحلة سوزان تميم والراحلة ذكرى أيضًا رحمهما الله، ولكن مع تغيير بعض تفاصيل الشخصية، مضيفة أنها اضطُرَّت لأن تقطع إجازتها في العين السخنة بسبب بدء الدراسة، وبدء التحضير لعملي الجديد، مسلسل "الخديوي"، الذي بدأ المخرج عمرو عرفة في التحضير له، مشيرة إلى أنها تشعر أن مصر ستستعيد عافيتها في الاقتصاد فور قضائنا على "الإرهاب" قريبًا، لأن الفن مثله مثل أيّ صناعة في مصر يتأثر بالأحوال الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد. وتحدثت داليا إلى "مصر اليوم" قائلة "أنا من بدايتي وأنا أبحث دائمًا عن الكيف وليس الكم، لأن الكيف هو الأهمّ، وهو الأبقى في ذهن المشاهد، وهذا هو الأهم أن يتذكّر المشاهد دوري في عمل معيّن، فالدور رغم صغره يجب أن يكون مؤثرًا  في الأحداث، ودورى في مسلسل "اسم مؤقت" أعتز به جدًا رغم صغره، ولن تصدقي أنني أخذت دروسًا لدى أحد المتخصصين في الورش التمثيلية الموجودة قبل تصويره، وبالفعل هذه الدروس أفادتني جدًا في التفاصيل الصغيرة لشخصية شجون، والحقيقة كانت ردود الفعل على الدور رغم صغره قوية جدًا، وهذا ما كنت أقوله لك، أن أترك أثرًا لدى المشاهد". · وبالنسبة إلى تشابه شخصية شجون في العمل مع نهاية المطربة اللبنانية سوزان تميم تقول: بالفعل هناك تشابه شديد بين هذه الشخصية والراحلة سوزان تميم والراحلة ذكرى أيضًا رحمهما الله، ولكن مع تغيير بعض تفاصيل الشخصية، ولا أعرف إذا كان ذلك مقصودًا من قِبل المؤلّف أم لا، ولكني بالفعل تعاطفت جدًا مع الشخصية. · وعن إجازتها التي كانت تقضيها في العين السخنة في صحبة زوجها الفنان شريف سلامة وأبنائها سلمى وسليم تقول: قضيت بعض الأيام في العين السخنة مع أسرتي بعد نهاية التصوير مباشرة، لأننا جميعًا كنا نحتاج بعض الراحة، بعد أن أُصِبنا جميعًا بالاكتئاب بسبب ما يحدث على المستوى السياسيّ، ولكنى اضطررت لأن أقطع هذه الإجازة بسبب بَدْء الدراسة، وبدء التحضير لعملي الجديد، مسلسل "الخديوي"، الذي بدأ المخرج عمرو عرفة في التحضير له، لنبدأ التصوير فور استقرار الأوضاع في مصر. والمسلسل يتناول السيرة الذاتية للخديوي إسماعيل، ومن تأليف هبة مشاري حمادة، وأقوم في المسلسل بدور جارية من جواري الخديوي، والشخصية شريرة جدًا، وهذا أكثر ما أعجبني فيها. ويشارك في بطولة المسلسل عددٌ هائلٌ من النجوم منهم يسرا، ورجاء الجداوي، وإنجي المقدم، ومحمد نجاتي، وسميرة محسن، وأتمنى أن نبدأ التصوير قريبًا بعد أن تنتهي مصر من محاربة "الإرهاب" الذي تتعرض له، وأتمنّى السلامة للجيش والشرطة، وأن يقويهم الله على هذا "الإرهاب الآثم"، وأن تعود لنا مصر بألف خير، وتعود بلادنا بلدَ الأمن والأمان. ·   أما عن السينما فتقول داليا: أنا من عشاق السينما لأن بدايتي كانت فيها، ولكنها للأسف تمرّ هذه الأيام بمشكلات إنتاجية جعلت نسبة إنتاج الأعمال السينمائية قليلة جدًا، بسبب ما نمرّ به الآن، لكني متفائلة جدًا بكل شيء، وأشعر أن مصر ستستعيد عافيتها في الاقتصاد فور قضائنا على "الإرهاب" قريبًا، لأن الفن مثله مثل أيّ صناعة في مصر يتأثر بالأحوال الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داليا مصطفى لـمصر اليوم أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ داليا مصطفى لـمصر اليوم أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داليا مصطفى لـمصر اليوم أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ داليا مصطفى لـمصر اليوم أبحث في أعمالي الفنية عن الكَيْف وليس الكَمّ



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon