توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بيَّن لـ "مصر اليوم" أنَّ التعرض المبكر للرضع يسبب ربو الأطفال

مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية "حبوب اللقاح"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح

الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح.

وقال بدران في حديث خاص إلى موقع "مصر اليوم" :"الربيع هو بداية تقليدية لموسم الحساسية الآخذ في الازدياد عالميًا ، حساسية حبوب اللقاح نتشر حاليًا مع دخول فصل الربيع فتسبب زيادة معدلات الحساسيات ، وتنتج الأشجار، والحشائش، والأعشاب  المليارات من حبوب اللقاح التي لا حصر لها".

وأضاف بدران أنَّ حبوب اللقاح هي واحدة من أكثر مسببات الحساسية الموسمية شيوعًا، حبوب اللقاح مسحوق ناعم جدًا ينتج لتخصيب النباتات الأخرى من نفس النوع ، وتأثيرات التغير المناخي على حبوب اللقاح زيادة تركيز حبوب اللقاح في الغلاف الجوي ، وموسم حبوب اللقاح ، وبداية مبكرة لموسم الحساسية ، وزيادة التوزيع المكاني للنبات، وأماكن توفر حبوب اللقاح ، وحساسية حبوب اللقاح.

وامتداد مدة موسم حبوب اللقاح ، بخاصة في الصيف، ومواسم حبوب اللقاح الأطول تسبب زيادة فترات أعراض الحساسية ، ومتغيرات الطقس، بخاصة درجة حرارة الهواء ، وأشعة الشمس  والرطوبة ، سرعة الرياح وطبيعة محتوياتها ، و هطول الأمطار إلى جانب ثاني أكسيد الكربون ، من العوامل الرئيسية التي تؤثر على الفينولوجيا "أوقات ظهور الأوراق الأولى و الزهور الأولى وتلوين أوراق الأشجار"، وإنتاج اللقاح حسب كل نبات ، والنباتات التي تزدهر في بيئات عالية من ثاني أكسيد الكربون تنبت حبوب اللقاح أكثر .

والنباتات التي تتعرض لثاني أكسيد الكربون والأوزون قد تنتج حبوب اللقاح التي تحتوي على مزيد من البروتينات المثيرة للحساسية.

وأكد بدران أنَّ الاحترار العالمي وسرعة الرياح والرطوبة يؤديان إلى إنتاج كميات أكبر من حبوب اللقاح التي تبدأ في وقت مبكر من الربيع وتستمر أكثر حتى الخريف ، مضيفًا "فالاحتباس الحراري، وسيتسبب في إنتاج مبكر لحبوب اللقاح و زيادة في فترات تواجدها و زيادة في معاناة مرضى حساسية حبوب اللقاح  و التبكير السنوي لمعاناتهم مع حبوب اللقاح و تغيرات في أنماط المحاصيل، مع إمكانية إدخال لقاحات حساسية جديدة في الغلاف الجوي".

والثلج يقللها ، والربيع والدفء  يزيدها، و الهواء الجاف والعواصف تنقلها بعيداً و قد تؤدي العواصف الرعدية خلال مواسم حبوب اللقاح إلى تحفيز ترطيب حبوب اللقاح وتفتيتها مما يولد رذاذ جوي بيولوجي  محمل مسببات الحساسية .

وتغير المناخ تشير المؤشرات لتضاعف تركيزات حبوب اللقاح بنهاية القرن، و حبوب اللقاح ،والرياح المحملة بالأتربة وحبوب اللقاح  التي تعرض الجسم لحساسيات مختلفة مثل حساسيه الأنف، وحساسيه الصدر، وحساسيه العين، و حساسيه الجلد، و حبوب القاح تسبب حوالى 60% من حساسيه العين ، الأنف ، الصدر ، الجلد ، وحبوب القاح هي حبيبات متناهية الصغر ، أشبه بالبودرة الخفيفة، و حبوب اللقاح مجهرية  حوالي 15 إلى 100 ميكرون، و ألوان حبوب اللقاح عادة صفراء اللون ولكن أحيانا تكون بيضاء أو بنية  أو حمراء، أو أرجوانية أو زرقاء، و هي التي تحمل ما يعادل الحيوان المنوي في الثدييات من ذكور النبات الى الجزء المؤنث في الزهور ، ومثل الحيوانات المنوية  تنتج بأعداد تزيد عن الأعداد المطلوبة، وملايين الأطنان ، أعشاب الشمال تنتج البلايين من حبوب لقاح ، و تبدأ الأشجار في إنتاج حبوب اللقاح بمعدل مليون حبيبة  يومياً، والكتلة تبقى الحبيبات الأصغر والأخف عالقة فترة أطول في الهواء

و الحجم من 15 الى 100 ميكرون  ، لا ترى بالعين المجردة ، لكن إذا تجمعت حال خروجها من شجرة مرتفعة ربما نراها كسحابة أو عاصفة ترابية، ولأنها لا ترى بالعين لذا فأنها تخترق الفراغات تحت الأبواب والنوافذ وتسقط على الملابس والشعر والكتب والجرائد ، والحيوانات المنزلية ،تدخل البيوت عند فتح الشابيك والأبواب ، وشجرة الكريسماس تنتج حبوب لقاح ثقيلة نوعًا ما يجعلها تميل إلى السقوط بسرعة على الأرض أو الانف ولا تبقى في الهواء طويلًا ، الرياح، و حبوب اللقاح  منتشره جداً  في الجو حالياً ، كل حبة تطير  100 ميل  = 160 كم  من مصدرها ، الرياح السريعة تدفعها لأعلى بعيداً  مما يقلل من كثافة وجودها  الأرضية، والفترة الزمنية تختلف حسب البلد "الموقع الجغرافي "و طبيعة النبات، الربيع حبوب لقاح  الأشجار ، و الصيف وحبوب لقاح الأعشاب، و الخريف حبوب لقاح  الحشائش، وفي بعض البلاد مثل مصر تستمر طوال العام محدثة حساسية طوال السنة.

وإنتشار حبوب لقاح الأعشاب له توقيتات مختلفة خلال العام و  أنماط مختلفة يومية وربما تختلف تركيزها عدة مرات في اليوم الواحد، وبناء عليه ، المصابون بحساسية لنوع او أكثر من حبوب اللقاح  ربما يتظهر عليهم الأعراض في أوقات مختلفة خلال اليوم الواحد مقارنة بغيرهمو يزداد فيها تركيز حبوب اللقاح و يصل لأعلى معدل في ساعة  محددة ويقل بعدها وقبلها ومعرفة أي فترة من اليوم وأي ساعة تفيد في الوقاية بتجنب الخروج أو التواجد في الأماكن المفتوحة خلال الفترات أو الساعات التي يتم تحديدها.

و بشكل عام أعلى تركيز لحبوب اللقاح من الساعة 10 صباحاً حتى الظهيرة، و يحدث انخفاض في عدد حبوب اللقاح مؤقتًا بعد المطر.

وأكَّد بدران أنَّ التعرض المبكر للرضع لحبوب اللقاح  يسبب ربو الأطفال ، ومواليد الشتاء والخريف أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر فيما بعد  لأنَّ التعرض المبكر للرضع بخاصة أول ثلاث شهور من العمر  لحبوب اللقاح في الربيع يزيد من حساسية  صدر الأطفال، والأنواع، و تتعدى الأربعين في الشهر الواحد ، وحبوب لقاح  الأعشاب 900 نوع  ، 95 %  من حبوب اللقاح، و عدد أنواع الأشجار التي تسبب حساسية لا يتعدى المائة ، وحبوب اللقاح والحساسية ربما تسبب عدة أنواع من الحساسية في من لديهم إستعداد وراثي للحساسية، و حساسية الأنف، و حساسية الصدر، و حساسية العين، و حساسية الجلد.

وتابع بدران قوله "كما إنه تبين إن التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح بسبب إنسداد الأنف  و العطس و حكة و سيلان الأنف المتكرر مما يستتبع قلة النوم، و قلة جودة النوم، و النعاس بالنهار، و الصداع، و الغياب عن المدرسة، و السرحان، و قلة التركيز، و العصبية، و القلق و التنفس من خلال الفم ،و تعرض الحوامل  لحبوب اللقاح و ارتبطت المستويات العالية من التعرض لحبوب اللقاح خلال الأسابيع الـ 12 الأخيرة من الحمل بزيادة خطر التعرض للاصابة بالربو في المستشفي خلال السنة الأولى من العمر.

وهذا يزيد من فرص حدوث الحساسية  في الأجنة، و برمجة الجهاز المناعي للجنين نحو الحساسية خاصة الحساسية الصدرية و يزيد من فرص حدوث مضاعفات الحمل في الأم الحامل المصابة بالحساسية مثل تسمم الحمل، والولادة المبكرة و حدوث مشاكل تنفسية في المواليد، وعرقلة نمو الجنين ،وحساسية حبوب اللقاح و المدنية الحديثة ، و تصيب 15 % من سكان الدول الصناعية، و تلوث الهواء زاد من تركيزات حبوب اللقاح، و تمتلئ المدن بشوارع الإسفلت  و أسطح المنازل التي تميل إلى إستيعاب المزيد من الحرارة مقارنة بالمناطق الريفية ، بالإضافة إلى ذلك انبعاثات المصانع وعوادم السيارات خاصة غاز  ثاني أكسيد الكربون ، وتتوقع الأمم المتحدة أن 60٪ من سكان العالم سيعيشون في المدن بحلول عام 2030، وتعمل العديد من المدن على زراعة المزيد من الأشجار والمساحات الخضراء للعديد من الفوائد الصحية للجسد والعقل .

ولتقليل آثار حبوب اللقاح على الأشخاص الذين يعيشون ويعملون في المدن خاصة الجديدة  ، نوصى بزيادة التنوع البيولوجي للنباتات الحضرية ، يمكن أن تسبب زراعة نباتات من نفس النوع ، خاصة تلك التي تنتج كميات كبيرة من حبوب اللقاح ، إلى زيادة في حساسية حبوب اللقاح بين الأشخاص الذين يعيشون في الأماكن القريبة  .

واستبدال النباتات الذكور بالإناث ، و الصيانة المناسبة للمساحات الخضراء ، و زيادة المساحات بين النباتات في الطرق التي تصطف فيها الأشجار يمكن أن يقلل من تركيزات حبوب اللقاح المحلية.

ويوصى باختيار نباتات ذات مواصفات منخفضة في انتاج حبوب اللقاح في المساحات الخضراء الحضرية لتقليل معاناة  المصابين بالحساسية

ولذا يجب إدخال الأنواع الجديدة بحرص، فإدخال أنواع  نباتات جديدة غير محلية يمكن أن يسبب زيادة في حساسية حبوب اللقاح والوقاية من حساسية حبوب اللقاح و الأفضل السكن في الأدوار الغير مرتفعة فالسكن في الأماكن المرتفعة يزيد فرص الإصابة بحساسية الربيع ، وتجنب الخروج وقت هبوب حبوب لقاح  قدر الإمكان في الأيام التي يكون فيها عدد حبوب اللقاح أو الرطوبة عاليةً و الحد من الزيارات إلى المناطق ذات الأشجار والأعشاب الكثيفة. بدلًا من ذلك ، يمكنك قضاء العطلة في منطقة ذات مستويات حبوب اللقاح أقل ، مثل قرب الشواطئ.

والحد من الاتصال الوثيق مع الحيوانات الأليفة التي تقضي الكثير من الوقت في الهواء الطلق ، و ارتداء تغطية الأنف بارتداء ماسك ( كمامة )  لتقليل التعرض لحبوب اللقاح، و إرتداء نظارة واقية تحمى العين ، و القبعات، و غلق  المنافذ، و اجعل النوافذ مغلقة في الليل لمنع دخول حبوب اللقاح إلى منزلك.

وأغلق نوافذ سيارتك  عند القيادة و النظافة و غسيل الوجه والشعر والأنف عند دخول المنزل، و الاستحمام يوميا لإزالة حبوب اللقاح التي ربما تستقر على الجلد و الشعر.

وتغيير وغسل الملابس بعد أى أنشطة في الهواء الطلق، و  اغسل الفراش بالماء الساخن والصابون مرة واحدة في الأسبوع ،، و نجفف ملابسك بمجفف ملابس ، وليس في الهواء الطلق ، و العلاج يتمثل في تناول أدوية الحساسية قبل بدء موسم حبوب اللقاح ، و لعلاج الأعراض ، والإقلال من أزمات الحساسية ، و برمجة الجهاز المناعي ليصبح بلا حساسية ضد حبوب اللقاح.

قـــــــــــــد يهمــــــــــــــك ايضــــــــــــــا

 الدكتور مجدي بدران يكشف عن 5 نصائح لمرضى الحساسية وضعف المناعة

 أسباب الحساسية والمناعة ومملكة متلازمة داون في إذاعة البرنامج العام الجمعة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح مجدي بدران يؤكِّد أنَّ التحصيل الدراسي يقل مع إهمال حساسية حبوب اللقاح



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني

GMT 22:39 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

رانييري يطالب بعقد صفقات جديدة لإبقاء فولهام حيًا

GMT 05:30 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

خدعة تمكنك من الظهور بشكل أنحف عند ارتداء البيكيني

GMT 03:51 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة سهلة لتحضير كعكة التيراميسو مع الكريما

GMT 19:07 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

علاء عبدالعال ينفي خوفه من مواجهة مدرب الأهلي الجديد
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon