توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قصص أشبه بالخيال لفتيات في عزّ الصبا والجمال

حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها "سايدا"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا

نساء داعش يروون قصة الزواج السريع من عناصر التنظيم
لندن - مصر اليوم

كشفت عرائس داعش عن حقيقة كونهن زوجات في الخلافة، ووصفوا جهاد النكاح، بأنه عبارة عن امرأة تقاتل في المهاجع مع هؤلاء المتطرفين "المهتمين فقط بالجنس"، وبحسب الموقع البريطاني الديلي ميل، أخبرت زوجات سابقات وأرامل المتطرفين كيف دفعن للمهربين لمساعدتهن على الفرار بمجرد أن بدأت الجماعة المتطرّفة تفقد المنطقة في العراق وسوريا، حيث يُقال بأنّ العشرات من العرائس الهاربات يقبعن في السجن مع أطفالهن في مخيم للاجئين على بعد 30 ميلًا شمال عاصمة داعش، الرقة في سوريا، ومنذ ذلك الحين وصفن حياتهنّ الغريبة كشركاء لمتعصبي داعش، وصرّحت سيدة تدعى "سايدا" إلى شبكة "سي.إن.إن." قائلةً هربت للانضمام إلى داعش من مونبلييه في فرنسا، وكانت مستعدة للعودة إلى أوروبا مع ابنها البالغ من العمر 14 شهرًا"، مضيفً بأنّه "تمّ استدراجها إلى سوريا مع الوعد بحياة جديدة مع زوج متدين"، لكنها وجدت هي وآخريات مثلها صالات نوم مشتركة لـ النساء، حيث تقاتل النساء فيما بينهن وسط المتطرفين الذين يرغبون بالجنس.

حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا

وأكّدت "سايدا" لشبكة "سي إن إن" بأنّ المرأة تكتب "نوع من السيرة الذاتية" للنظام يشبه تطبيق الزواج Tinder، مشيرةً إلى أنّها دوّنت عمرها، اسمها، شخصيتها، وما الذي تبحث عنه في الرجل، كما وينشر الرجال أيضا سيرتهم الذاتية"، وتضيف بالقول "يجتمع الرجل والمرأة، ويتحدثان لمدة 15-20 دقيقة، ويحدث بعد ذلك إمّا القبول أو الرفض، وإذا تمّ الاتفاق بينهما، يعقدان الزواج، إنه زواج سريع جدًا".

 وتؤكّد "سايدا" أنّها في نهاية المطاف، دفعت مبلغ 4600 جنيه استرليني إلى المهربين لمساعدتها على الفرار من المدينة، وكان زوجها ياسين قد مات أثناء محاولة الهرب، وبعد أن هربت، أصبحت الآن تحلم بحياتها القديمة في فرنسا واعترفت بأنها "تحنّ إلى الجينز والمكياج".

وصرّحت ثلاث شقيقات اندونيسيات رحمة وفينا ونور اللواتي لم يتزوجن من الجهاديين، إنهن شاهدن القتال في أماكن للإناث، ودفعن مبالغ كبيرة للسفر إلى المدينة التي يسيطر عليها داعش أملًا في الزواج من الرجال الذين كانوا "مسلمون أتقياء" والاستفادة من الرعاية الصحية والتعليم المجاني.

وهرب عشرات المدنيين من المناطق التي تسيطر عليها الجماعة في العاصمة التي يسيطر عليها المتطرفون، حيث شنّت قوات سوريا الديمقراطية، بمساعدة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، هجوما للسيطرة على المدينة في 6 حزيران/يونيو، واستحوذت منذ ذلك الحين على عدة مناطق، وقال المرصد السوري لحقوق الانسان أنّ المعارك تتركز في الحي الجنوبي الغربي من اليرموك والبلدة القديمة، بينما أعلنت قوات سوريا الديمقراطية بأنّ القتال العنيف جار فى وسط الرقة مؤكّدين أنّ المقاتلين اتخذوا مواقع بالقرب من مسجد يرجع إلى قرون قديمة، وكشفت وكالة أنباء "هاوار" الكردية أنّ أكثر من 180 مدنيًا تمكنوا من الفرار من المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" في حين زاد المرصد من هذا العدد.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا حقيقة الزواج السريع من عناصر تنظيم داعش المتطرّف ترويها سايدا



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon