توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

للوصول إلى أذكى المراهقين في البلاد للانضمام إلى المؤسسة المرموقة

جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها

اختبارات القبول لدخول الجامعة من الطلاب
لندن - سليم كرم

نشرت جامعة أكسفورد عينة من مجموعة الأسئلة السنوية في اختبارات القبول لدخول الجامعة، وذلك لتهدئة أعصاب المتقدمين والسماح للكثيرين بقياس مدى صلاحيتهم لخوض الامتحان في واحدة من المؤسسات الأكاديمية الأكثر احتراما في العالم. وقد صممت أسئلة دخول جامعة أوكسفورد لاختبار عقول أذكى المراهقين في البلاد وتشجيعهم على زيادة مخيلتهم. وتأتى هذه الأسئلة كمحاولة للعثور على أذكى الناس في البلاد، حيث تقوم المؤسسة المرموقة بتوجيه الأسئلة للمرشحين المحتملين والتي تتراوح بين الأسئلة الفلسفية إلى الأسئلة المتعلقة بالمشي على الأقدام -بما في ذلك سبب أهمية شارع التتويج في لندن للطالب الإنجليزي.

وتُجري الجامعة  ما يصل إلى 10 آلاف مقابلة كل عام لاختيار 3500 مرشح للأماكن المتوفرة ولدخول امتحان القبول الذى يشتهر بالصعوبة، وتغطي الأسئلة موضوعات مختلفة بما في ذلك الطب وعلم النفس والفلسفة والقانون والفيزياء والتاريخ واللغة الإنجليزية واللغات الحديثة. ويعرض موقع الجامعة شرح للأشياء التي يبحثون عنها خلال المقابلات وعبر طرح الأسئلة التي نستعرض جزء منها فيما يلى.  لذا يمكنك الحصول على مكان في واحدة من أشهر الجامعات في العالم؟ جهز نفسك للاختبار:

اللغات الحديثة

هل من الصعب فهم الشعر؟

وأوضحت هيلين سويفت من كلية سانت هيلدا كيف أن هذا السؤال له أهمية معينة في مقابلة الطلاب. وقالت: "نريد من خلال هذا السؤال دفع المرشح إلى مزيد من التفكير النظري لاختبار فضوله الفكري وكيف يمكنه التعامل مع من تفاصيل المألوفة (القصائد التي يعرفها).  وأضافت أن الشيء المهم الذي يجب أن يعرفه المرشحين أن هذا السؤال يدفعنا إلى أنها نقطة انطلاق لاتجاه جديد للمناقشة، وهي ما أنواع "الصعوبات" التي يجب أن نأخذها في الاعتبار عند دراسة الشعر؟ هل هذه تخص الشعر أو أنها لا توجد أيضا في أنواع أخرى من الكتابة؟ وما إلى ذلك .

ما هي اللغة؟

وأوضحت سويفت أنه من أجل الحصول على طلاب يتمتعون بتفكير ناقد وتحليلي، فمن خلال هذا السؤال سوف نحصل عليها نوع اللغة التي يتمتعون بها. وأضافت عليه أن يشرح السمات الخاصة أو وظائف اللغة. ويدفعنا السؤال إلى نقطة أخرى وهي لماذا قد تتعلم اللغة الفرنسية في عالم حيث اللغة الإنجليزية هي اللغة العالمية؟ وأوضحت سويفت أنها تأمل في أن يجيب الطلاب بأن اللغة الفرنسية بمثابة "نافذة" إلى الثقافة / أدب / تاريخ الفرنسي.

الفلسفة والسياسة والاقتصاد

وفي هذه المادة يتك طرح سؤال: لماذا دخْل الفرد في الولايات المتحدة أكبر بنحو 50 إلى 100 مرة أكبر من دخل الفرد في دول مثل بوروندي ومالاوي؟ وقالت برايان بيل من كلية لادي مارغريت هو، حول مناقشة الإجابة الصحيحة على هذا السؤال، "إن هناك نقطة انطلاق جيدة للتفكير فيما إذا كانت كمية رأس المال والتكنولوجيا المتاحة للعمال في مختلف البلدان هو نفسه، وإذا لم يكن كذلك، لماذا لا؟

وأضافت:"فهل العمال الأميركيين أكثر إنتاجية لأن لديهم وصول أفضل إلى التكنولوجيا – حيث تعتبر الولايات المتحدة في مقدمة الدول التكنولوجية. ولكن لماذا لا تسعى البلدان الفقيرة إلى شراء نفس التكنولوجيا للوصول إلى نفس الإنتاجية؟ وقد تكون الإجابة، أن مستويات التعليم منخفضة للغاية لإتاحة الفرصة لاستخدام هذه التكنولوجيا أو ربما هناك مدخرات غير كافية لشراء التكنولوجيا أو البنية التحتية غير موجودة أصلا." وأضافت للإجابة الصحيحة على هذا السؤال على المرشحين تقديم الإجابة جيدة من خلال الاعتراف بأن المؤسسات لها أهمية كبيرة، وكذلك النظر أيضا إلى لقيود التجارية من قبل الدول الغنية على صادرات البلدان الفقيرة، والحروب الأهلية، والأمراض (مثل الإيدز والملاريا).

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها جامعة أكسفورد تنشر عينة من الاختبار السنوي لقبول الطلّاب فيها



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon