توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فيما طالبت الحكومة باتخاذ التدابير الأمنية اللازمة لعدم تكرار ذلك

"القوى الصوفية" تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - القوى الصوفية تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين

صورة أرشيفية لجنود مصريين في سيناء
القاهرة ـ علي رجب

قدم اتحاد "القوى الصوفية وتجمع آل البيت" شكره للقيادة السياسية والعسكرية والأمنية على الجهد المشكور في الإفراج عن أبنائنا الجنود وعودتهم لحضن أمهاتهم وآبائهم، فيما طالبت القوى الصوفية جميعها الحكومة بأخذ جميع التدابير اللازمة لعدم تكرار مثل هذه الأعمال الإرهابية، والقبض على المسؤولين عن خطف الجنود لأن ذلك قد كلف البلاد الكثير من الجهد والوقت، والأموال التي كان من الضروري أن توجهه إلى صالح البلاد والعباد.وأضافت "إن حصول أبناء سيناء على حقوقهم المشروعة فورًا دون المساس بسيادة الدولة على كامل أرض الوطن وكذلك إعادة محاكمة أبناء سيناء الذين يعتقدون أنهم ظلموا بسبب ممارسات النظام السابق وعدم إصدار أي عفو رئاسي عن المسجونين.وأكدت القوى الصوفية :"إننا كصوفيين نطالب بمنحنا أراضى واسعة،  في سيناء لتعميرها ونؤكد على أننا قادرين على نقل مليون على الأقل من ذرية سيد الخلق (صلى الله عليه وسلم) وآباءهم من أبناء الصوفية إلى سيناء فورًا للمساهمة في تعمير أرض الفيروز وتخفيف الكثافة السكانية على أرض الوادي."و من جانبه قال نائب رئيس حزب "الوطن" يسري حماد، في سلسة من التغريدات كتبها عبر "تويتر": "البعض يتخيل أن هناك تقاعساً سياسياً وأمنياً في معالجة مسألة جنودنا المختطفين في سيناء، والسؤال.. هل المعالجة سياسية أم أمنية أو أمنية سياسية؟".وأضاف "من يتحاور مع من؟..الطرف الآخر مجهول.على الأقل لنا..وممكن أيضاً يكون مجهولاً عند الجهاز الأمني؟".متسائلا"ما هي أسس الحوار وطلبات الخاطفين التي من الممكن تحقيقها والضمانات التي سيطلبها الطرفان؟".و أختتم قائلا:"إن كانت المعالجة أمنية فستحتاج إلى معلومات من جهاز المخابرات مثل تحديد الموقع والخطة ونقل القوات والمعدات لمكان الأزمة؟".وقال إن "كان المكان معلوماً فحملة خاطفة فجراً من القوات الخاصة باستخدام التقنيات الحديثة تحل الأزمة،غير أن الصخب الدائر الآن والأسلحة الثقيلة المنقولة تشعرنا بأن المكان غير معلوم والجانى مجهول وجهاز الاستخبارات ليس عنده معلومات يقينية أو أن هناك مفاوضات مع القبائل للوصول إلى حل سلمى".،موضحاً أن أى قرار لابد فيه من الحفاظ على سمعة الجيش المصرى والروح المعنوية لجنودنا، لأن الخطأ معناه سقوط عشرات القتلى أو الفشل وكلاهما سيعطى مساحة هائلة لأدعياء التحليل الاستراتيجى من كل دول العالم لانتقاد القيادة السياسية والعسكرية.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوى الصوفية تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين القوى الصوفية تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوى الصوفية تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين القوى الصوفية تشكر القيادة السياسة والعسكرية لتحرير الجنود المصريين



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon