توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب

معرض القاهرة الدولي للكتاب
العريش- محمد سليم سلام

"فقط عندما أموت في باريس" أوّل رواية يشارك بها الطالب السيناوي يحيى عطية في معرض القاهرة الدولي للكتاب الحالي من إصدار دار الرسم بالكلمات.

وصاحب الرواية من أبناء قبيلة الفواخرية في العريش، وهو طالب في كلية التربية (قسم رياضيات) في جامعة العريش.

رواية "فقط عندما أموت في باريس" تصور الحياة في باريس، حيث المذاق الخاص للعشق، والجينات الفريدة التي يتمتع بها العشّاق, وتنوه إلى أن الجغرافيين وضعوا عالمين للكرة الأرضية: عالم الشرق وعالم الغرب، وجهلوا تماما أن هناك عالمًا ثالثًا أسمى بكثير من هذين العالمين وهو "عالم العشاق" وهو العالم الذي يُعتبر فيه الموت بدايةً لأروع حياة.

أما شخصيات الرواية فهي "ورد"، فتاة تونسية تعيش في فرنسا مع والديها, ووالدها "يوسف" يعمل في إحدى شركات الهندسة الخاصة والتي يملكها السيد "مارلي" ذو النفوذ اللانهائي حتى إنه يُلقّب بـ"مالك نصف باريس".

في يومٍ لم يحسب " يوسف " تبعاته لعب بأوراق الكوتشينة مع السيد  "مارلي" وصديقيه،  دارت رحى اللعبة، فخسر "يوسف" ما معه من مال ثم استدان من السيد "مارلي" بضع مئات فخسرهم ثم استدان فخسر واستدان فخسر حتى وجد نفسه في نهاية اللعبة مدينًا للسيد "مارلي" بخمسين ألف يورو.

لعب القدر لعبته حيث ألقى نرد الحب ليقع النرد بين قلبي "ورد" و"يزن" هذا الشاب المصري الذي جاء إلى فرنسا بطريقة غير شرعية.. أحبته وأحبها وتعاهدا أن لا يتخلى أحدهما عن الآخر.

وكعادتها تجلس "ورد" مع أصدقائها كلما سنحت لها عقارب الساعة، ومع مرور الأيام انضم إلى مجموعتهم شاب وسيم وغني يدعى "ستيفان مارلي".. ولم تكن تعلم "ورد" وقتها أنه ابن مدير والدها في العمل، مرت أسابيع و"يوسف" لم يسدد المال لـ"مارلي"، فقرر "مارلي" حبس "يوسف" لمماطلته له وعدم سداد الدين.

عَلِم "مارل" بمحض الصدفة أن ابنه يحب "ورد" لكنها لا تحبه، فذهب "مارلي" إلى "يوسف" وعرض عليه الخروج من السجن والتنازل عن القضية، ليس هذا فقط.. بل عرض عليه أيضًا أن يعيده للعمل في الشركة بعد أن يعينه في منصب نائب المدير، وأنه سيأخذ أضعاف مرتبه السابق.. لكن بشرط.. أن تتزوج "ورد" من  "ستيفان" ابنه.. لتقع "ورد" بين المطرقة والسندان.. إما أن تختار حبيبها "يزن" وتتزوجه تاركةً والدها في غيابت السجن فتتقطع أوصال العائلة وتندثر.. أو تختار والدها فتتزوج من "ستيفان" ويمسى "يزن" كذكرى بالنسبة إليها.

بعد ذلك تتطور الأحداث وتشتد الحبكة الدرامية ثم يأتي الحل في نهاية الأمر.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب أول سيناوي روائي من جامعة العريش يُشارك في معرض القاهرة للكتاب



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon