توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور

الواحات البحرية
القاهرة - مصر اليوم

تبعد الواحات البحرية عن القاهرة الكبرى، لمسافة تتجاوز حاجز الـ 370 كيلومترًا، رحلة رغم امتدادها لأكثر من 4 ساعات، عبر قيادة السيارة، فإنها تنتمي إلى محافظة الجيزة.

لم يمح الابتعاد الشديد بين الواحات البحرية والجيزة مميزاتها، كأرض ثرية بالآثار الفرعونية، وأن تكون هدفًا للأجانب للاستشفاء فيها، كما مثلت محورًا مهمًا في أزمنة سابقة وشاهدة على أغرب الاستكشافات كذلك.

ويرصد "امصر اليوم"، في التقرير التالي، 13 معلومة عن الواحات البحرية، حسب المذكور في مقالي الدكتور زاهي حواس في "الأهرام"، والدكتور حسين عبدالبصير في "المصري اليوم"، والمنشور بصحيفة "الرياض" السعودية.

13. هي واحدة من واحات الصحراء الغربية في مصر، وتتبع محافظة الجيزة، وتبعد لمسافة 370 كيلومترًا في الجنوب الغربي من الجيزة.

12. في الواحة 400 عين للمياه المعدنية والكبريتية الدافئة والباردة، مركزها مدينة باويط.

11. بها العديد من المعالم الأثرية، منها مقابر الأسرة الـ26، وجبانة الطيور المقدسة، وبقايا قوس النصر الروماني، وأطلال معبد إيزيس ومعبد يرجع لعصر الإسكندر الأكبر، إضافةً إلى مقبرة وادي المومياوات الذهبية.

10. الواحات المكونة لها هي القصر ومنديشة والباويطى والحيز، وعاصمتها هي مدينة الباويطي.

9. يعتمد اقتصادها على زراعة وتجفيف البلح، وزراعة الزيتون، بجانب السياحة.

في عام 1914، بدأ الباحث الألماني، سترومر، أبحاثه في الواحات البحرية، والتي انتهت باكتشاف عظام أضخم ديناصور، الذي يبلغ ارتفاعه 30 مترًا، ووزنه 70 طنًا، وتواجد في العصر الطباشيري، حسب ما ذكره الدكتور زاهي حواس، في مقال منشور بـ«الأهرام» عام 2001.

7. الحفائر الأثرية، التي أُجريت في مدينة الباويطي، كشفت عن أن المنطقة كانت مأهولة بالسكان في منتصف عصر الهولوسين الجيولوجى، وأهل الواحات عاشوا بالقرب من البحيرات التي كونها المطر.

6. على لوح الملك «كامس»، من الأسرة الـ17، أشار إلى الواحات البحرية في أحد نصوصه من عصر الهكسوس، الذي ربما توقفت فيه التجارة بين وادى النيل والواحات لافتقاد الأمن، وهي أهم الإشارات إلى المنطقة في نهاية عصر الانتقال الثاني.

في عصر الملك شاشانق الأول، أحد ملوك الأسرة الـ22، اعتُبرت الواحات أراضي غنية بالنبيذ، إضافةً إلى تحويلها كأهم محطة تَمُرّ من خلالها القوافل.

4. منذ سنوات، نجح الدكتور زاهي حواس وبعثته الأثرية، في كشفت النقاب عن عدد هائل من المومياوات الذهبية، قدّرها بعشرة آلاف مومياء ذهبية، مع التوضيح بأنها يعود تاريخها إلى القرنين الأول والثانى الميلاديين عندما كانت مصر تحت الحكم الرومانى.

3. في عهد الملك أحمس الثانى، أُنشئت 4 مقاصير في عين المفتلة، مشرفًا على تشييدها جد خونسو إيوف عنخ، وعمل الملك على تعميرها وتحصينها كى يتمكن أهلها من الدفاع عن أنفسهم ضد أي اعتداء من الغرب.

2. برزت أهميتها كذلك مع مجيء الإسكندر المقدوني، الذي قدم فيها القرابين للإله آمون في معبده.

1. تحت حكم البطالمة تطورت الواحات البحرية، بتجديد طرق التجار المؤدية إلى ليبيا، مع إنشاء عددٍ من النقاط العسكرية، ما ساعدهم على احتلال ليبيا

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور اكتشف تاريخ الواحات البحرية المصرية في قراءة هذه السطور



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon