توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

حاولت دحض الاتّهامات الجنسيّة الموجّهة له

صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه

صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه
لندن ـ كاتيا حداد

 

قررت كو ستارك، الصديقة السابقة للأمير أندرو، دوق يورك، نجل ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، كسر حاجز الصمت الذي استمر لمدة 32 عامًا، لدحض ادعاءات وردت في وثائق محكمة في ولاية فلوريدا الأميركية، من طرف امرأة زعمت أنها أرغمت على ممارسة الجنس وهي قاصر مع الأمير أندرو.

 

وكتبت كو ستارك، للمرة الأولى، عن العلاقة التي جمعت بينهما، لصحيفة "الدايلي ميل" البريطانية، موضحة أنها "تعتبره الأب الروحي لابنتها، واستعانت بعلاقتها الشخصية، التي جمعت بينهما لمدة 18 شهرًا في بداية الثمانينات، لدحض، نقطة بنقطة، كل المزاعم الهدامة التي طالت الأمير".

 

وسعت كو ستارك، الفنانة والمصورة البالغة من العمر 58 عامًا، من هذا الكشف الاستثنائي، إلى حماية صديقها السابق، والرد على الدعوى القضائية، التي قدمتها المدعوة فيرجينيا روبرتس، مفادها أنها اضطرت لتقديم خدمات جنسية للأمير أندرو، وهو الأمر الذي نفاه أندرو تمامًا، ولم يسمح لأي من عائلة الأمير أندرو أو أصدقائه أن يقدموا دفاعًا منفصلاً عنه.

وفي رواية غير عادية، كشفت أنه لايوجد أي تشابه بين شخصية وسلوك الأمير أندرو الذي أحبته وظلا أصدقاء، وبين وصف روبرتس، وذلك طوال علاقتهما التي بدأت في عام 1981، وانتهت بالانفصال بسبب هوس وسائل الإعلام بالحديث عن مشاركتها في فيلم جنسي.


وأبرزت أنّ "لديه شخصية معطاءة ومحبة، وتهتم بمن حولها، وجذابة جدًا للمرأة". وأضافت "إذًا فما حاجته لإجبار النساء على ممارسة الجنس؟". وتابعت أنّ "روبرتس لجأت ببساطة إلى زج اسم الأمير أندرو، في معركتها (بالمدفعية الثقيلة)، ضد ما يقوم به رجل المال الميلياردير الأميركي جيفري إيبشتين، من استغلال جنسي للأطفال، وضد الدولة الأميركية".

 

وشدّدت على أنَّ "مزاعم روبرتس كلها عارية عن الصحة، فهو شخص حساس ومرح، وصديق طبيعي". وتابعت "لا يمكن أن أقف صامتة أمام قيام روبرتس باغتيال شخصيته أكثر من ذلك، فقد اتهمته بأسوء نوع من أنواع السلوك، ووصمت سمعته بالعار، الذي سيمتد لبقية حياته، مثل الدم الذي ينزفه جرح جديد".

 

وروت ستارك تفاصيلًا عن علاقتهما، مشيرة إلى أنه "عندما قال لي قابليني في بي بي، غدًا، لتناول طعام الغداء، ظننت في البداية أنه يريد أن يقابلني في محطة بنزين، لكن تبين لي بعدها أنه يعني قصر بكنغهام، و ضربت رأس الأمير تشارلز بالخطأ، عندما انحينت بطريقة خاطئة أمامه قبل تقبيله".

 

وتحدثت عن المحاولات التي بذلتها، لثني أندرو عن الذهاب للقتال في الحرب على جزر الفوكلاند، التي جرت بين بريطانيا والأرجنتين، في عام 1982، كما روت الذكريات الرائعة مع العائلة المالكة، عندما تسبب ببغائها، في إحداث الفوضى، عندما علقت أظافرها في ورق جدران القصر".

 

وأردفت "أعلم أنّ الكثير من وسائل الإعلام والمحاكم، تسمح بفضح رجل بريء، وهذا هو السبب في أنني قد قررت أن أكشف عن بعض تفاصيل علاقتي مع أندرو. رأيي واضح، أؤمن أنه رجل طيب، وأعتقد أنني يمكن أن أساعد مع السلطة دحض أي ادعاءات ضده، فالأمير أندرو هو صديق عزيز، وأب روحي لابنتي، وعرفته لكي تباركني القيم المسيحية".

 

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه صديقة الأمير أندرو السابقة تدافع عن أخلاقه ومناقبه



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon