توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى "المتاهة"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى المتاهة

محمد رمضان
القاهرة ـ سهير محمد

يحل الفنان محمد رمضان غدا الثلاثاء فى الحادية عشر مساءا ضيفاً على الإعلامية وفاء الكيلاني في برنامج "المتاهة" على قناة ام بى سي مصر .
 يكشف النجم المصري الشاب عن رأيه الشخصي وفلسفته في أمور متعدّدة في الحياة، ويدور مع مضيفته في أرجاء المتاهة بهدف الإضاءة على مشواره والمجال الفني وعلاقته بزملائه في الوسط الفني، ويتوقّف أمام المصاعب التي واجهته، ويعترف بأن صاحب الفضل في نجاحه كان صفعة معنوية تعرّض لها من أحد النجوم، وعزّزت عنده الإصرار على النجاح والتفوّق والإبداع.

يؤكّد محمد رمضان بأن لحظات ضعفه صنعت قوّته، ويعتبر بأنه من الناس الذين يخلقون من الألم قوة، لافتاً إلى كيفية مواجهته لـ "لحظات الانكسار". تسأله الكيلاني عمّا إذا كان يرى نفسه خبيثاً أم ذكياً!. ويقول أنه من الأشخاص الذين ينظرون إلى أهداف ويربطون حياتهم بها، وليس بأشياء، فماذا يقصد بهذا الكلام؟ ويُضيف رمضان: "أنا لست حكراً على أحد"، فهل هي رسالة يوجّهها إلى أحد العاملين في الوسط الفني؟ وبماذا يجيب عند سؤاله عمّا إذا كان اليوم ينافس أحمد السقا في ملعب "الأكشن" والمغامرات والمطاردات في السينما؟ وهل يحقد على إحدى النجمات التي رفضت المشاركة في مسلسله الماضي "ابن حلال"، عند معرفتها بأنه هو بطل المسلسل؟. كما يُجيب النجم الشاب رداً على سؤال: "نعم أنا طمّاع"، وفي ردٍ على سؤال آخر، يعترف رمضان بأن "النجومية من دون استقرار عائلي هي المتاهة الحقيقية". كما يكشف أن لديه "حق ميت" أو ثأر عند أحدهم، فهل يسميه؟
يفتح رمضان صفحات من الماضي، متوقفاً عند مشكلته مع المطرب الكبير علي الحجّار، ويوجه له رسالة ضمن الحلقة، ويقول أنه تعلّم درساً لم ولن ينساه. كما يعرض له مشهداً كوميدياً صوّره في العام 2004، وأفرج عنه لأول مرّة قبل نحو عامين، فهل يكتشف الجمهور موهبة كوميدية استثنائية لديه؟ كيف يرد رمضان على تهمة أن معظم أفلامه تفسد جيلاً من الشباب، وكيف يدافع عن نفسه؟ هل يعترف أنه أخطأ بموافقته على بطولة "الألماني" و"قلب الأسد" و"عبده موتة"؟ يصرّح رمضان باسم أفضل فيلم قدّمه في مشواره الفني حتى اليوم، لكنه يخبّئ عيونه عند عرض أحد المشاهد من أفلامه. فما السبب؟ ويجيب على سؤال حول ما إذا كان آخر أفلامه "شدّ أجزاء"، قد تسبّب بمشكلة بينه وبين أحمد عز بطل فيلم "ولاد رزق"، خصوصاً بعدما تمكّن فيلم رمضان من تحقيق إيرادات تخطت تلك التي حصدها فيلم عز.

في مجال آخر، هل يوافق رمضان على مقولة "ما عدوك إلاّ ابن كارك" أم يرفضها!. ويعلّق بأن الخطر الحقيقي على المجتمع ليس عبده موته وأمثاله، بل هو خطر آخر يهددنا في كل لحظة، وسيسمّيه في مسلسله القادم.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى المتاهة محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى المتاهة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى المتاهة محمد رمضان في ضيافة وفاء الكيلاني فى المتاهة



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon