توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

سلمى الدالي لـ"مصر اليوم":التلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - سلمى الدالي لـمصر اليوم:التلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام

الإعلاميَّة سلمى الدالي
القاهرة ـ محمد إمام

كشَفت مقدمة برنامج "أحلى مسا" على شاشة قناة "إم بي سي مصر" الإعلاميَّة سلمى الدالي، أنّ التلفزيون المصري هو مدرستها الأولى. وتحدثت سلمى، لـ"مصر اليوم"، عن مشوارها الإعلامي، موضحةً "بدأت عملي في التلفزيون المصري، فهو مدرستي الأولى، حيث بدأت مذيعة في القناة الرابعة، حيث قدمت برنامج "ميزان العدالة"، وهو برنامج سياسي اجتماعي يهتم بمشاكل الشعب المصري مع محاولة إيجاد حلول لها". واستكملت "بعد ذلك أردت أن أدرس الإعلام في أميركا، وقمت بتقديم طلب أجازة من التلفزيون المصري من أجل سفري للخارج، ولكنهم رفضوا طلبي هذا وخيّروني بين السفر والاستقالة من التلفزيون المصري، وقررت أن أسافر لاستكمال دراستي بالخارج واستقلت من التلفزيون المصري. بعد ذلك أردت أن أتواصل مع جمهوري، فقمت بتسجيل بعض الحلقات والتي عرضت على الـ يوتيوب، وكانت تلك الحلقات حلقات ساخرة من نظام الحكم في مصر وقت مبارك". وأشارت بقولها "وبعد إنهاء دراستي، قمت بتقديم طلب للعودة للتلفزيون المصري وتم رفضه، لذا قررت وقتها الاتجاه إلى القنوات الفضائية الخاصة، فقدمت برنامج "المستشارة" على قنوات دريم، والحمد لله، لاقى استحسان الجمهور كثيرًا، ثم قدمت برنامج "حزب الكنبة"، وأخيرًا برنامج "أحلى مسا" على قناة "إم بي سي مصر". وحدثت عن أسباب بعدها عن البرامج السياسيّة، موضحةً "تعمدت ذلك لأنه كانت لدي الرغبة في تقديم برنامج منوعات بعيد عن السياسة والحمد لله، وفقت في برنامج أحلى مسا". وتطرقت إلى كيفية التحاقها بقناة "إم بي سي مصر"، مؤكدةً أنّ "العرض جائني من رئيس قنوات "إم بي سي مصر" الأستاذ محمد عبدالمتعال، وعندما عرضت عليه فكرة برنامج "أحلى مسا" اقتنع بها كثيرًا وأنا سعيدة جدًا بهذا البرنامج وبتقديمي له مع الفنانة فيفي عبده والمطرب هشام عباس". وبشأن ما تردد أنّ الفنانة فيفي عبده تقاطعها كثيرًا خلال البرنامج، فأشارت إلى أنّ "فيفي عبده فنانة لها قدرها ويجب احترامها، وهي لا تقاطعني، بالعكس فهذا لا يحدث ولكن ربما يتضارب الأمر على المشاهدين، لأن فكرة البرنامج قائمة على أننا ندردش مع بعضنا البعض فمن الطبيعي أن نتداخل في الحديث. والجميل في البرنامج أنني إعلامية ومعي فنانة ومطرب، وكلاً منا يضيف للآخر".  وبشأن ما إذا كانت تفكر في تقديم برنامج بمفردها، أوضحت "أفكر في ذلك، لكن لا يشغلني هذا الأمر كثيرًا، ولكن الذي يشغلني وأهتم به هو أن أقدم برنامج فكرته جيدة". وأدلت برأيها في حال الإعلام المصري حاليًا، حيث أوضحت أنّ "الإعلام  في مصر الآن في حالة تخبط شديد وينقصه التنظيم للأسف الشديد أختلط على الإعلامي الأمر وأصبح يعرض وجهة نظره الشخصيَّة على الشاشة، ويحاول إقناع المشاهدين بها وهذا خطأ للغاية". وعن إمكانية العودة للتلفزيون المصري، لفت بقولها "أعتقد أنه أصبح أمرًا بعيدًا نوعًا ما، ولكني أتمنى أن يطور التلفزيون المصري من أدائه وينافس باقي القنوات الفضائية". وأكّدت أنها لن تترك قنوات "إم بي سي" لأنها تشعر بالراحة، موضحةً "أشعر أنني داخل أسرتي وعائلتي، والإدارة الخاصة بقناة "إم بي سي مصر" متفهمة تمامًا لطبيعة كل إعلامي وقدراته وخبراته الإعلامية، لذا لا أفكر نهائيًا في ترك قنوات "إم بي سي". وبشأن ما أشيع بشأن ارتداءها لحذاء بألوان علم مصر في إحدى حلقات برنامجها، ما أثار جدلاً كبيرًا، فأكّدت "أنا لا أعلم من وراء هذا، أنا لا يمكنني أن أفعل ذلك نهائيًا، لأن مصر على رأس كل مصري، وأنا أعشق تراب مصر، والحذاء الذي ارتديته كان لونه برتقالي وليس أحمر، حتى أنني كنت أرتدي ملابس باللون البرتقالي أيضًا، وما أشيع لا أساس له من الصحة".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلمى الدالي لـمصر اليومالتلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام سلمى الدالي لـمصر اليومالتلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلمى الدالي لـمصر اليومالتلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام سلمى الدالي لـمصر اليومالتلفزيون المصري هو مدرستي الأولى في الإعلام



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon