توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وزير الاعلام اليمنى :مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - وزير الاعلام اليمنى :مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين

وزيرالإعلام اليمني نصر طه مصطفى
الرياض - أ.ش.أ

قال وزيرالإعلام اليمني نصر طه مصطفى إن ﺳﻴﺎﺳﺎت اﻟﺮﺋﻴﺲ عبد ربه منصورﻫﺎدي اﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ أﻛﺒﺮ ﻗﺪر ﻣﻦ اﻟﺘﻮاﻓﻖ ﺣﻮل اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ المختلف عليها و" ﻓﻜﻔﻜﺔ" اﻟﺘﻌﻘﻴﺪات ﺑﺘﺄن وﺑﺼﻴﺮة أوﺻﻠﺘﻨﺎ إﻟﻰ ﺧﺘﺎم ﻧﺎﺟﺢ لمؤتمر اﻟﺤﻮار اﻟﻮﻃﻨﻲ اﻟﺬي ﻳﻌﺘﺒﺮ اﻟﻴﻮم ﺳﻔﻴﻨﺔ اﻟﻨﺠﺎة اﻟﻮﺣﻴﺪة والممكنة لليمنيين ﺣﺘﻰ وإن وﺟﺪت ﺗﻨﺎﻗﻀﺎت ﻓﻲ ﻣﺨﺮﺟﺎﺗﻪ.
وأضاف فى حوار مع صحيفة "عكاظ" السعودية نشرته اليوم وبالنسبة للوضع الراهن وملفات الأمن والفساد والانفصال ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ اﻟـــﻘــﻮل إن مشروع اﻻﻧــﻔــﺼــﺎل ﻗـــﺪ ﺗـــﺮاﺟـــﻊ ﻋــﻠــﻰ اﻷﻗــــﻞ ﻣـــﻦ اﻟﻨﺎﺣﻴﺔ اﻟﻨﻈﺮﻳﺔ.
وتابع "أﻣﺎ ﺗﺤﻘﻴﻖ اﻷﻣﻦ وﻣﺤﺎرﺑﺔ اﻟﻔﺴﺎد ﻓﻬﻤﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﺎن ﻹرادة ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺟــﺒــﺎرة وﺗــﻜــﺎﻣــﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑين ﻣــﺆﺳــﺴــﺎت اﻟــﺮﺋــﺎﺳــﺔ وأﺟﻬﺰة اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ واﻟﺴﻠﻄﺎت المحلية واﻻﺻﻄﻔﺎف المجتمعى ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻫﻤﺎ ﻣﺼﻠﺤﺔ وﻃﻨﻴﺔ وﻣﺠﺘﻤﻌﻴﺔ راﺟﺤﺔ.
وقال ان أﺣﻼم اليمنيين ﻛﺜﻴﺮة وﻛﺒﻴﺮة وﻫــﻢ ﺷﻌﺐ ﺣــﺮم ﻣــﻦ أﺑﺴﻂ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﻟﺤﻴﺎة اﻟﻜﺮﻳﻤﺔ على مر ﻋﻘﻮد ﻃﻮﻳﻠﺔ إن ﻟﻢ ﻧﻘﻞ ﻗﺮوﻧﺎ.. وﻣﻦ ﺣﻘﻪ اﻟﻴﻮم أن ﻳﻄﻤﺢ وﻳﺤﻠﻢ..وﻫــﻢ ﺷﻌﺐ ﺣــﺮم ﻣــﻦ أﺑﺴﻂ ﻣﻘﻮﻣﺎت اﻟﺤﻴﺎة اﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻣﺘﺪاد عقود وﻋــﻠــﻴــﻪ أﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﺑــﻌــﻮدة أﻣــــﺮاض الماضى وأﻻ ﻳﻘﺒﻞ مجددا ﺳﻠﻄﺔ اﺳﺘﺒﺪادﻳﺔ ﺳﻮاء ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮدﻳﺔ أو ﻋﺎﺋﻠﻴﺔ أو ﺳﻼﻟﻴﺔ أو ﺣﺰﺑﻴﺔ..
وعن الوضع الأمنى واستيلاء الحوثيين ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﻤﺮان ﻣﺆﺧﺮا قال الوزير اليمنى ان هناك ﻣﺤﺎﻓﻈﺎت ﺗﺤﺴﻨﺖ أوﺿﺎﻋﻬﺎ اﻷﻣــﻨــﻴــﺔ بشكل ﻣــﻠــﺤــﻮظ ﻓـــﻲ الاونة الاخيرة وﻫـــﻨـــﺎك ﻣﺤﺎﻓﻈﺎت ﺗﻌﻴﺶ وﺿﻌﺎ أﻣﻨﻴﺎ ﻣﻘﺒﻮﻻ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﻤﺎ ﻣــﺮ ﺑــﻪ اﻟﻴﻤﻦ ﻣــﻦ أﺣﺪاث ﻋﺎﺻﻔﺔ.. ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ المستوى اﻟﻜﻠﻲ فالمخاطر ﻻ ﺗﺰال ﻛﺒﻴﺮة ﻓﺎﻟﻘﺎﻋﺪة ﺗﻮﺳﻌﺖ ﻓــﻲ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ واﺳﺘﻘﻄﺎﺑﻬﺎ ﻟﻠﻤﻘﺎتلين وﻛـــﺎن ﻳﻔﺘﺮض أن ﺗﺘﻮاﺻﻞ الملاحقات اﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ واﻷﻣﻨﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻤﺖ ﺿﺪﻫﺎ ﻓﻲ اﻟﻔﺘﺮة اﻷﺧﻴﺮة ﻟﺘﺸﻤﻞ اﻟﺘﻀﻴﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﺻﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺣﻀﺮﻣﻮت والمحافظات اﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ وﻋﺪم اﻻﻛﺘﻔﺎء ﺑﺎﻟﻌﻤﻠﻴﺎت اﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺿﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺘﻲ أﺑين وﺷﺒﻮه.
وعن الحوثيين قال الوير ان مانعيبه على الحوثيين ﻫـــﻮ اﻧــﺘــﻬــﺎج ﺧـــﻂ اﻟــﻌــﻨــﻒ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ أﻫــﺪاﻓــﻬــﻢ ورؤاﻫــــــﻢ.. وﻻ ﻧــﻌــﺘــﺮض ﻋــﻠــﻰ وجودهم ﻛــﻜــﻴــﺎن ﺳﻴﺎﺳﻲ وﺗﻴﺎر ﻓﻜﺮي ﺑﻞ إﻧﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻣﻊ ﺣﻘﻬﻢ ﻓﻲ اﻟﺤﻀﻮر اﻟﺴﻴﺎﺳﻲ واﻟﻔﻜﺮي ﻋﻠﻰ اﻟﺴﺎﺣﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، وﻻ أﺣــﺪ ﻳﺮﻳﺪ ﻓﻲ اﻟﻴﻤﻦ اﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﻣﺸﺎرﻛﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ اﻟﺤﻮار وﺗﻌﺎﻃﻲ ﻛﻞ اﻷﻃﺮاف ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﺎد.
وأضاف "ﻧﺤﻦ ﻓﻲ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻣﻊ أن ﺗﻌﺒﺮ ﻫﺬه اﻟﺤﺮﻛﺔ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺣﺰب ﺳﻴﺎﺳﻲ وﺗﺜﺒﺖ ﺣﻀﻮرﻫﺎ وﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ اﻟﺸﻌﺒﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ اﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺔ والمحلية واﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ وﻟﻴﺲ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﻘﻮة المسلحة ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ اﻵن ﺗﺮﻓﺾ ﺗﺄﻃﻴﺮ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺰب ﺳﻴﺎﺳﻲ أو اﻧﺘﻘﺎل ﻗﻴﺎدﺗﻬﺎ إﻟﻰ اﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻛﺴﺎﺋﺮ اﻷﺣﺰاب اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ.
وقال وزر الاعلام اليمنى إن الحكومة ﻻ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺧــﻮض ﺣــﺮب ﻓﻲ ﻇﻞ اﻟﻮﺿﻊ الاقتصادى المتردى ، ﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪو ﻟﻸﺳﻒ اﻟﺸﺪﻳﺪ أن اﻹﺧﻮة اﻟﺤﻮﺛﻴين ﻳﺪرﻛﻮن ﻛﻞ ذﻟﻚ ﻓﻴﻮاﺻﻠﻮن اﻟﻀﻐﻂ اﻟﻌﺴﻜﺮي ﻋﻠﻰ اﻟﺪوﻟﺔ واﻻﻧﺘﺸﺎر المسلح وإﺳﻘﺎط المديريات ﺑﺄﻋﺬار ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ وﺗﺤﻘﻴﻖ أﻛﺒﺮ ﻗــﺪر ﻣــﻦ المكاسب اﻟﺠﻐﺮاﻓﻴﺔ واﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﻓﻴﻤﺎ اﻟﺪوﻟﺔ ﺗﺠﻨﺢ ﻟﻠﺴﻠﻢ وﻻ ﺗﺠﺪ اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﺑﺬات اﻟﻘﺪر.
وحول إدراج اليمن تحت الفصل السابع بهدف تضييق الخناق على الخارجين ﻋﻠﻰ اﻟﺪوﻟﺔ قال اﻟﻴﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﻮﺿﻊ ﺗﺤﺖ اﻟﻔﺼﻞ اﻟﺴﺎﺑﻊ وﻫــﺬا ﻣﻔﻬﻮم ﻳﻨﺒﻐﻲ أن ﻳﺘﻀﺢ وأن ﻳﺘﺼﺤﺢ.. اﻟﻌﻘﻮﺑﺎت اﻟﺪوﻟﻴﺔ المطلوبة ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻗﻠﻲ المبادرة اﻟــﺨــﻠــﻴــﺠــﻴــﺔ واﻟــﺘــﺴــﻮﻳــﺔ اﻟــﺴــﻴــﺎﺳــﻴــﺔ ﻫـــﻲ ﺟـــﺰء ﻣـــﻦ اﻟﻔﺼﻞ اﻟﺴﺎﺑﻊ، وﻟﻬﺬا ﻓﺎﻟﺼﺤﻴﺢ أن ﻧﻘﻮل إن ﻫﺆﻻء المعرقلين من اليمنيين ﻫــﻢ ﻣــﻦ ﻳﻘﻊ ﺗﺤﺖ ﻃﺎﺋﻠﺔ اﻟﻔﺼﻞ اﻟــﺴــﺎﺑــﻊ وﻟــﻴــﺲ اﻟﻴﻤﻦ ﻛــﺪوﻟــﺔ أو ﻛﺸﻌﺐ..
وعن جهود اليمن لمحاربة تنظيم القاعدة والفكر المتطرف وﻛﻴﻒ اﺳﺘﻔﺎدت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ اﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺪوﻟﻲ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﺼﺪد.. قال الوزير ﻻﺷـﻚ أن اﻟﻴﻤﻦ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻗﻴﺎدة اﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪرﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮر ﻫﺎدي اﻧــﺘــﻘــﻠــﺖ إﻟــﻰ ﻣــﺮﺣــﻠــﺔ ﺟــــﺎدة وﺣــﻘــﻴــﻘــﻴــﺔ ﻓـــﻲ ﻣــﺤــﺎرﺑــﺔ اﻟــﻘــﺎﻋــﺪة وﻓﻲ المواجهة العسكرية معها ﻋــﻠــﻰ ﻋــﻜــﺲ ﻣــﺎ ﻛـــﺎن ﻗــﺎﺋــﻤــﺎ ﻓــﻲ اﻟﻌﻬﺪ اﻟﺴﺎﺑﻖ.
وأضاف ان اﻟﺮﺋﻴﺲ ﻫﺎدي ﺟﺎد ﻓﻲ ﺧﻮض ﻫﺬه المعركة إﻟﻰ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ وﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻪ أي ﺧــﻴــﺎرات أﺧـــﺮى وﻫــﻮ ﻳـــﺪرك أﻧــﻪ ﻻ ﻣﺠﺎل ﻟﻠﺘﻼﻋﺐ بهذه الورقة اﻟـــﺨــﻄـــﻴـــﺮة اﻟـــﺘـــﻲ دﻣــــــﺮت اﻟــﺘــﻨــﻤــﻴــﺔ واﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات واﻟﺴﻴﺎﺣﺔ وﻛــﺎدت أن ﺗﻌﺮض اﻟﻴﻤﻦ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ اﻟﺪوﻟﻲ المباشر . وﻗﺪ ﺗﺸﻜﻠﺖ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻣﺆﺧﺮا ﻟﺠﻨﺘﺎن ﺣﻜﻮﻣﻴﺘﺎن ﻹﻗﺎﻣﺔ ﻣﺮﻛﺰ ﺧﺎص ﻓﻜﺮي وﺗﺜﻘﻴﻔﻲ وﻧﻔﺴﻲ ﻹﻋﺎدة ﺗﺄﻫﻴﻞ أﻋﻀﺎء اﻟﻘﺎﻋﺪة ﺳﻮاء اﻟﺬﻳﻦ ﺳﻴﺘﻢ إﻋــﺎدﺗــﻬــﻢ ﻣــﻦ جواﻧﺘﻨﺎﻣﻮ أو المقبوض عليهم ﺣــﺎﻟــﻴــﺎ،مشيرا إلى انه ﻣﺮﻛﺰ ﺳﻴﻘﺎم ﺑﺎﻻﺳﺘﻔﺎدة ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ اﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ اﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﻓﻲ ﻫﺬا المجال وﺳﻴﺤﻈﻰ ﺑﺪﻋﻢ ﻣﻦ السعودية.
وأشاد الوزير اليمنى بالموقف السعودى المؤازر لحق الشعب اليمنى فى حياة أفضل وقال وﻛﺎن آﺧﺮ ذﻟﻚ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺴﺨﻲ اﻟﺬي ﻗﺪﻣﻪ ﺧﺎدم اﻟﺤﺮﻣﻴﻦ ﻣﻦ ﻳﻮﻟﻴﻮ اﻟﺠﺎري ﺑﺠﺪة.ﻟﻠﻴﻤﻦ ﻟﻤﻮاﺟﻬﺔ اﻟﻀﺎﺋﻘﺔ اﻻﻗﺘﺼﺎدﻳﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻤﺮ ﺑﻬﺎ، وذﻟﻚ ﺧﻼل ﻟﻘﺎﺋﻪ بالرئيس هادى.
وأكد ان الدور السعودى بالنسبة لاسقرار اليمن هو دور مفصلى وحاسم كون البلدين الشقيقين جارين ترتبط وتنمو مصالحهما بحجم الاستقرار فيهما.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين وزير الاعلام اليمنى مؤتمر الحوار الوطنى سفينة النجاة لليمنيين



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2025 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon