توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع

الإنهاء ببطء أثناء الجماع
القاهرة - مصر اليوم

بعض الرجال قد يكون حلمهم الوردي هو تأخير القذف والإنهاء ببطء أكثر، وهنالك العكس ممن يعانون من ظاهرة "تأخر القذف "! مما تنبع هذه المشاكل وكيف يمكن علاجها؟ إليكم ما يلي:

تأخر القذف أو القذف المؤجل هو في الواقع ظاهرة تميز صعوبة الرجل بالقذف، وتتراوح هذه الظاهرة بين صعوبة القذف أثناء الجماع الكامل وحتى صعوبة القذف إطلاقًا، حتى بالاستمناء (على الرغم من أن صعوبة القذف في الاستمناء فقط نادرة جدًا)، وفي الواقع الرجال الذين يعانون من تاخر القذف، يواجهون معاناة ليست بسهلة، ولقد كانت تعتبر هذه الظاهرة نادرة، ولكن على مر السنين شهدنا المزيد والمزيد من الرجال المتذمرين على أنهم يجدون صعوبة بالقذف.

أسباب تأخر القذف كثيرة ومتنوعة، فمن أسبابها البدنية، ومنها النفسية، وإليكم أهمها:

الأسباب البدنية لمشكلة تأخر القذف:

1. داء السكري، التصلب المتعدد (Multiple sclerosis) وأمراض أخرى قد تلحق الضرر بمنعكس القذف.

2.استخدام الأدوية، وخاصة مضادات الاكتئاب من عائلة الـ -SSRI قد تضر بالقذف وتؤخره، وردة فعل النساء للأدوية تكون تأخير إلى عدم القدرة على تحقيق هزة الجماع.

3. استخدام الأدوية المضادة للذهان قد يؤثر أيضًا على تأخير القذف، مثل مضادات الاكتئاب.

4. الاستخدام المكثف والمتكرر للمخدرات، خاصة الأكثر خطورة.

الأسباب النفسية لمشكلة تأخر القذف:

1. عادات وأنماط بداية ممارسة الجنس، الرجل المعتاد على الاستمناء بطريقة ما، مثل الاحتكاك بالفراش، سيجد صعوبة بالقذف بطريقة أخرى. وبدلًا من ذلك، فإن الاستمناء مع اللمس القوي جدًا والهائل على القضيب، سيصعب القذف عند اتصال آخر "لطيف" أكثر، مثل الجنس الفموي أو الجماع الكامل.

2. الخوف، التناقض والشعور بالذنب من القذف أثناء ممارسة الجنس، هذه المشاعر العميقة، والتي هي امتداد لطفولتنا والصراعات التي دفعت للاوعي ولم تات لحلها، يمكن التعبير عنها في حياتنا البالغة بعدم القدرة على القذف طوعًا،

3. قلق الانفصال، الولد الذي يخشى أن والدته ستتخلى عنه إذا قام بالأشياء التي تجعله مستمتعًا ولكنها لا تروقها وتغضبها. نفس المراة، تحتل حاليًا بغير وعي، مكان الأم. يخاف الرجل من أنها ستتخلى عنه ولذلك فانه لا يسمح لنفسه بالتمتع حتى النهاية.

4. صعوبة التخلي في الحياة بشكل عام وفي الجنس على وجه الخصوص، والقلق الوظيفي الذي يتجلى بصعوبة القذف.

5. عدم القدرة والصراع في التعبير عن الغضب يتجلى بعقد الظهر (holding back) بالمعنى الحرفي.

6. تاخر القذف كتعبير عن التناقض بشان العلاقة الزوجية.

7. تاخر القذف كتعبير عن صراعات القوة والتحكم في اطار العلاقة الزوجية.

8. تاخر القذف كتعبير عن حادث مؤلم مثل اكتشاف خيانة الزوجة.

9. مع التقدم في السن، يصبح منعكس القذف بطيء أكثر.

في حالة عدم وجود العنصر الجسدي الذي يجب النظر اليه، يتم إجراء علاج القذف المتأخر في محورين: أولًا، فهم المكون النفسي الذي يسبب القذف المتأخر، ثانيًا - التدريبات التي تكشف تدريجيًا الذي لديه صعوبة بالقذف.

صحيح أنه يجب التعامل مع كل حالة على حدة، ولكن بشكل عام يتم تعليم الذي يعاني من وظيفة القذف في الاستمناء فقط، بالقذف أثناء الاستمناء بجانب زوجته، وبعدها يقوم بالقذف مع زوجته وفي نهاية المطاف أثناء الجماع الكامل.

قد يهمك أيضاً : 

تحديد وقت للعلاقة يجعل الزوجين ينتظرانه بفارغ الصبر

 تناول الفلفل الأحمر الحار يعزز القدرة الجنسية للرجال

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع تعرف عوامل تأخر القصف والإنهاء ببطء أثناء الجماع



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - رفض دعاوى بي إن القطرية ضد عربسات بشأن بي أوت

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية

GMT 12:20 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

طلائع الجيش يبحث عن مهاجم سوبر فى دوري المظاليم

GMT 15:09 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

فان ديك يحصد لقب أفضل لاعب بنهائي دوري الأبطال

GMT 15:15 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مشروع "كلمة" للترجمة يصدر "كوكب في حصاة"

GMT 20:20 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

صدور رواية "الطفلة سوريا" لعز الدين الدوماني
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon