واشنطن ـ رولا عيسى
تمكنت النجمة وعارضة الأزياء الأميركية جيمي كينغ، من إبهار الجميع في إطلالة أنيقة أثناء حضورها عرض فيلمها القتالي الكوميدي الأخير "Barely Lethal" في هوليوود الأربعاء الماضي، على الرغم من ظهور علامات الحمل المتأخرة عليها.
وتتمتع جيمي المعروفة بشهرتها باختياراتها الرائعة للأزياء، بتاريخ حافل كعارضة أزياء لدى أشهر الدور العالمية، ومنها، "شانيل" و"كريستيان ديور"، كما كانت نجمة غلاف للكثير من المجلات البارزة في عالم الموضة مثل "فوغ"، و"مدموزيل" و"هاربر بازار".
وبدت النجمة البالغة من العمر 36 عامًا، ساحرة بفستان أنيق من دون حمالات، باللون الأحمر الذي يتميز بنمط نقش الأزهار، وصففت شعرها الأشقر بطريقة انسيابية على أحد الجانبين، الذي كشف عن وجهها الرائع الذي بدا طبيعيًا بماكياج خفيف، تميز بأحمر شفاه مشرق باللون الأحمر الساطع.
وأضفت على مظهرها المزيد من الأناقة والجمال، بحقيبة "كلاتش" باللون الأبيض، وأقراط الذهبية وارتدت العديد من الخواتم المبهرة على أصابعها، ووضعت مانيكير بسيط باللون الأبيض.
وانضم إلى النجمة الرائعة زوجها المخرج الشهير كايل نيومان وابنهما الرائع البالغ من العمر 19 شهرًا، جيمس، في جو أسري دافئ.
وبدا المخرج البالغ من العمر 39 عاما وسيمًا وأنيقًا في بدلة بحرية مع قميص أسود أنيق وربطة عنق منقوشة باللون الرمادي، كما بدا ابنهما لطيفا في قميص أبيض و بنطلون أسود وجوارب وأحذية رياضية من "لاكوست".
ويتمتع الطفل الذي تنتظره "جيمي" بحظ وافر، لأن أمه الروحية ستكون ضمن أوائل نجوم الصف الأول، وهي الصديقة العزيزة لـ "جيمي" تايلور سويفت، التي تعهدت بأن تكون الأم الروحية للطفل بمجرد إنجابه.
ولم تكن جيمي هي النجمة الوحيدة الحاضرة في هذا الحدث، فقد انضمت إليها النجمة المشاركة لها في العمل، هيلي ستينفيلد التي لفتت أنظار الجميع بفستان عارٍ.
وتألقت الممثلة البالغة من العمر 18 عامًا في فستان قصير شبكي أسود، ذو أكمام طويلة، طابقته مع كعب أنيق من الجلد.
وصففت هيلي شعرها الأسود بطريقة أنيقة منسدلة على الجانين، وفضلت وضع ماكياج بسيط للكشف عن جمالها الطبيعي بما في ذلك أحمر شفاه وردي لامع.
وكان من بين الحضور نخبة من ألمع نجوم الفيلم مثل صوفي تيرنر، ودوف كاميرون وراشيل هاريس، ويشارك في البطولة أيضًا جيسيكا ألبا و صامويل جاكسون وستيف أو.
وتدور أحداث قصة الفيلم حول فتاة في سن المراهقة تعمل كعميلة سرية لدى قسم العمليات الخاصة، وتتوق لأن تعيش مرحلة مراهقة عادية، ولذلك زيفت قصة وفاتها للتسجيل في مدرسة ثانوية في الضواحي.
أرسل تعليقك