توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء

صحف الإمارات
القاهرة - مصر اليوم

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في مقالاتها الافتتاحية .. بالتلاحم الوطني بين شعب الإمارات وقيادته ما جعل البيت متوحدا وجعل الإمارات نموذجا وقدوة فضلا عن العطاء الإنساني الإماراتي الذي امتد لكل بقاع الأرض بجانب إنجاز شبكة إلكترونية تربط / 42 / جهة حكومية اتحادية لتقديم خدماتها عمليا للجمهور إضافة إلى الإتفاق بين تركيا وإسرائيل على استئناف العلاقات وتبادل السفراء بعد ست سنوات من القطيعة.

- وتحت عنوان " تلاحم الإمارات الوطني " قالت صحيفة " البيان " إن دولة الإمارات تتمتع بمستوى من التلاحم الوطني قلما يوجد في غيرها من الدول الأخرى والذي ينعكس بشكل واضح في تلاحم القيادة فيما بينها وتلاحم الشعب مع القيادة والذي جعل الإمارات بيتا متوحدا ونموذجا وقدوة على المستويين الإقليمي والعالمي وساعدها على المضي قدما لتحقيق الإنجازات العملاقة على طريق التنمية المستدامة.

وأكدت أن التلاحم الوطني ساعد الدولة الشابة على مواجهة المخاطر والتحديات الإقليمية والدولية خاصة في مواجهة مخاطر الإرهاب والتطرف التي تعاني منها معظم دول العالم بينما يتمتع مجتمع الإمارات بتلاحمه الوطني المميز بحصانة وقوة ضد هذه المخاطر.

وأضافت " البيان " في ختام إفتتاحيتها أن شهر رمضان المبارك حفل بأبهى مظاهر التلاحم الوطني في دولة الإمارات حيث شهد لقاءات قيادات الدولة الرشيدة بأفواج من مختلف فئات الشعب في مختلف الإمارات كما شهد أمس الأول لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حيث أعرب سموهما عن اعتزازهما بمستوى التلاحم الوطني والتكافل الاجتماعي بين مختلف شرائح وفئات وأفراد مجتمع الإمارات والذي تجلت مظاهره خلال شهر رمضان المبارك والذي شهد في مطلعه أيضا لقاء سموهما مع أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وأولياء العهود في أبوظبي والذي عكس مشهد التلاحم الوطني الاستثنائي الذي تعيشه دولة الإمارات.

- من ناحية أخرى وتحت عنوان " الإنسانية شعارنا " قالت صحيفة " الوطن " إن العطاء الإنساني الإماراتي وصل للكثير من البلدان حول العالم تأكيدا لمواقف الدولة النبيلة التي أرسى أسسها ودعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وجعلها من أساسيات السياسة الحكيمة والإنسانية للدولة منذ تأسيسها.

وأضافت أن تلك المواقف لم تقتصر على تقديم المساعدات خلال الأزمات والكوارث فقط بل باتت تسعى لإقامة مشاريع التنمية التي تعتمد على تمكين المستهدفين في كل مكان حول العالم من الاعتماد على أنفسهم ومواكبة التطورات وهم يمثلون القدرة على التوجه لمستقبلهم بفضل الدعم الإنساني الإماراتي على كل الصعد وعلى سبيل المثال فإن المشاريع التي نفذتها الدولة في باكستان الصديقة تشمل المجالات التنموية والإنسانية كافة بلغت تكلفتها بمئات الملايين من الدولارات .

وأوضحت أن المشاريع انطلقت بتوجيهات من قائد مسيرة الخير والعطاء صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله " و صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بهدف مساعدة أبناء جمهورية باكستان الإسلامية في مواجهة الأزمات وإعمار البنية التحتية وتقديم المساعدات الإنسانية.

وذكرت أن المشاريع تعتبر نموذجا متميزا لنجاح الجهود الإنسانية والتنموية للقيادة الرشيدة للدولة في سعيها الحثيث لتقديم الدعم والمساعدة لأبناء الشعب الباكستاني الصديق وبرهانا على أحقية دولة الإمارات بالحصول على المرتبة الأولى عالميا كأكثر الدول المانحة للمساعدات الإنمائية الرسمية.

**********----------********** وقالت إنه في وطن بات الخير مرادفا لاسمه واسم قيادته التي يحق للإنسانية أن تفخر بمواقفها النبيلة ها هي الإمارات تتصدر العالم في المساعدات الإنمائية وهو ليس غريبا على وطن سارع في كل مناسبة لإغاثة الإنسان المحتاج والمنكوب في كل مكان بغض النظر عن دين أو جنس أو لون وفي كل مكان شهد أزمة أو كارثة كانت فرق الإغاثة الإماراتية تسابق الزمن لتمسح جباه المكلومين وتخفف معاناتهم وتستبدل دموع الحزن ببسمات الفرح والأمل أن هناك من يقف معهم ويأخذ بيدهم لتجاوز أزماتهم.

وأوضحت أن التركيز على التنمية المستدامة في دول كثيرة وبالعشرات حول العالم يستهدف التأسيس لقطاعات حيوية لحياة الشعوب وإنشاء بنية تحتية تمكن المستهدفين وتوفر الشروط اللازمة لمقومات بلدانهم حيث تم إنجاز مئات المشاريع في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات وغيرها مما أعطى ملايين البشر حول العالم دفعة قوية.

وقالت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها إن وطن الخير إمارات المحبة بهاماتها وشعبها ترسم الابتسامات وتنثر الفرح وتبدد الأحزان في كل مكان تجد فيه من ينتظر موقفا إنسانيا وكل ذلك منطلقين فيه من عادات وقيم مجتمعنا الأصيلة وتعاليم ديننا الحنيف وعروبتنا دون أي مقابل ولا حتى كلمة شكر لأن مدرستنا وحياتنا وقيمنا تؤصل الإنسانية وتدعم قيمها وتنشد الغد المشرق لكل سكان المعمورة ومن هنا فإن إنجازات وطننا لا تعرف الحدود ولا تقتصر على مجال واحد كما أن إبداعنا وتفوقنا في الكثير من المجالات جعلنا نرسخ موقعنا في مصاف الدول العالمية و الصدارة في قيم الإنسانية ومثلها ومواقفها الواجبة هو تميز نرسخ ريادتنا فيه كما في جميع مجالات الحياة.

- من جانب آخر وتحت عنوان " لا عذر " قالت صحيفة " الرؤية " إنه لا عذر بعد اليوم ولا انتظار في الطوابير لإنجاز المعاملة ولا حاجة لأن يكرر المتعاملون زياراتهم إلى جهات عدة من أجل أوراقهم فالربط الإلكتروني ينهي ذلك كله.

وأشارت إلى إنجاز شبكة إلكترونية ضخمة تربط / 42 / جهة حكومية اتحادية لتقديم خدماتها عمليا للجمهور ويجري الآن التحقق من جاهزية الجهات للاستفادة من البنية التحتية للشبكة المعلوماتية.

وأوضحت أن الهدف الأساس من المشروع هو توفير خدمات سحابية تسهل الوصول إليها والاستفادة منها وبذلك يتقلص زمن إنجاز المعاملات ويختصر وقت الجمهور في الحصول على الخدمة ما يعني بذلك المزيد من الإنجاز في سبيل الارتقاء بمستوى خدمات الجهات الحكومية وهو ما يجسد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله حول توجهات الحكومة الذكية وما يمكن لها أن تنفذه لتحقيق سعادة المتعاملين.

وأكدت " الرؤية " في ختام إفتتاحيتها أن الحكومة الذكية صارت هدفا مدركا على الأرض وإنجاز الشبكة الإلكترونية خطوة ضخمة في ما ينجز منها يوما بعد يوم.

- وحول موضوع آخر وتحت عنوان " نعم للمصالح لا لرفع الحصار " قالت صحيفة الخليج إن رفع الحصار عن قطاع غزة كان هو اللافتة العريضة التي رفعتها تركيا لمفاوضات مع "إسرائيل" من أجل إعادة تطبيع العلاقات معها.. لكن المفاوضات انتهت كما أرادت تركيا وإسرائيل واتفقتا على استئناف العلاقات وتبادل السفراء بعد ست سنوات من "القطيعة" إثر حادث السفينة "مرمرة " الذي قتل فيه عشرة مواطنين أتراك.. وظل الحصار وبقيت غزة تنتظر من يرفعه عنها.

وأشارت إلى أن تركيا تخلت في نهاية المطاف عن "شرط" رفع الحصار ووافقت على تحسينه فقط وأبرمت صفقة مع "إسرائيل" تلبي مصالحهما الاقتصادية والأمنية.

**********----------********** وأضافت أنه مقابل رفع الحصار عن القطاع وافقت تركيا على استخدام ميناء أشدود داخل إسرائيل ليكون معبرها إلى القطاع لنقل المساعدات والمعدات بعد تفتيشها والسماح لها ببناء محطة لتوليد الكهرباء وأخرى لتحلية المياه وبناء مستشفى جديد بالتعاون مع ألمانيا.

وبينت أنه مقابل هذه المساعدة بالواسطة فإن ما توصل إليه الجانبان كان في الواقع نقلة جديدة واستراتيجية في علاقاتهما التي لم تنقطع أساسا بما يؤكد أن الشعارات التي ترفع يصبح لا قيمة لها أمام المصالح.

وقالت إنه في إلقاء نظرة على بنود الاتفاق يمكن أن نلحظ حجم المكاسب الاقتصادية والأمنية التي حققتها أنقرة وتل أبيب على حساب قضية اعتقد البعض أنها "مبدئية" بالنسبة لتركيا وراح البعض يمهد للاحتفال بـ "عرس" رفع الحصار الذي ستحققه أنقرة فيما فشل الآخرون في تحقيقه.. لكن تجري الرياح التركية والإسرائيلية بما لا تشتهي سفن الذين راهنوا على دور تركي قوي وصلب وبأن أنقرة لن تبيع القطاع بأي ثمن.

ولفتت إلى أن إسرائيل كانت تبحث عن طريق لنقل الغاز المكتشف في المتوسط إلى أوروبا فجاء الاتفاق ليحقق لها الهدف بعد أن وافقت أنقرة على إنشاء خط أنابيب لنقله إلى أراضيها.. وهكذا تم بيع قضية القطاع بخط لنقل الغاز كما وافقت أنقرة على إلغاء القضية المرفوعة ضد ضباط في الجيش الإسرائيلي في محكمة إسطنبول فيما يتعلق بالمسؤولية عن حادث السفينة على أن تدفع إسرائيل مبلغ /21/ مليون دولار تعويضات لأهالي القتلى والجرحى كما تتعهد أنقرة بعدم السماح لقادة حركة "حماس" القيام بأية نشاطات معادية للاحتلال داخل تركيا بعد أن كان اشترط سابقا إقفال مكاتب الحركة وطرد القائمين عليه مع العلم أنه لا توجد مكاتب رسمية للحركة في تركيا إنما تقوم بنشاطاتها من خلال الجمعيات الخيرية والمراكز البحثية المرتبطة بشكل أو بآخر بحزب العدالة والتنمية الحاكم كما أن ممثل الحركة في إسطنبول صالح العاروري لا يقيم فيها إنما يزورها من وقت إلى آخر بناء لطلب من الحكومة التركية ربما لعدم إغضاب "إسرائيل".

واعتبرت أن نقطة الاتفاق الأهم هي عودة البلدين إلى التعاون الأمني والاستخباراتي بما يعنيه ذلك من مخاطر على الأمن القومي لدول الجوار وخصوصا على الدول العربية.

وقالت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها إن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس كان مفعما بالتفاؤل عندما قال إن " تركيا وضعت شرط كسر الحصار عن القطاع مقابل تطبيع العلاقات ولو تخلت عن هذا الشرط لتفاهمت منذ زمن".. متسائلة هل خاب أمله ورهانه الآن كما كل الرهانات الخائبة التي دأب عليها من في يدهم مقدرات القضية الفلسطينية.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء



GMT 01:14 2017 الثلاثاء ,21 آذار/ مارس

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة

GMT 02:37 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة

GMT 03:40 2017 الثلاثاء ,07 شباط / فبراير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الإثنين

GMT 15:38 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة السبت

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon