توقيت القاهرة المحلي 13:53:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد

صحف الإمارات
أبوظبي ـ مصر اليوم

اهتمت صحف الإمارات في إفتتاحياتها لهذا اليوم بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى مصر وإعلان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته أن مرتفعات الجولان السورية المحتلة لن تعاد إلى سوريا وستبقى إسرائيلية إلى جانب الأزمة السورية وضرورة الحل السياسي لانهاء دوامة الموت في هذا البلد .

فتحت عنوان "دعما لمصر وشعبها" .. قالت صحيفة "البيان" إن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى مصر تأتي تعبيرا عن عمق العلاقات بين الإمارات ومصر مثلما تأتي تجسيدا لواقع قائم بين القيادتين والشعبين واقع يلمسه الجميع وتأسس على إدراكات مبكرة لمكانة مصر وأهمية التنسيق بين العرب .

ونوهت بأن توقيت الزيارة يؤكد إصرار الإمارات على أن تبقى مصر بلدا عربيا مستقرا وآمنا وأن يعبر هذا البلد كل التحديات الماثلة أمامه وهذا يفسر اتخاذ الدولة جملة قرارات ومبادرات من أجل دعم التنمية في مصر وزيادة منسوب الاستقرار والازدهار في هذا البلد كان آخرها مبلغ الأربعة مليارات دعما لمصر وشعبها إدراكا من قيادتنا الحكيمة أن أمن واستقرار مصر من أمن واستقرار المنطقة في ظل الأخطار التي تعصف بكل الإقليم وتهدده على يد قوى إقليمية تطمع في موارده وترغب في بث الفرقة بين أبناء المنطقة تحت عناوين مختلفة .

وأكدت أن مصر كانت وما زالت حجر الأساس في العالم العربي وسوف تبقى الإمارات سندا لمصر وشعبها وقيادتها من أجل مصلحة المصريين أولا وأمنهم واستقرارهم وهي عناوين تهم الإمارات لإدراكنا الدور الحيوي والاستراتيجي الذي تلعبه مصر بشأن العالم العربي واستقراره وهو دور تعرفه الدول الطامعة بالمنطقة وتسعى إلى تخريبه وهز بنيته والانتقاص منه بكل الوسائل في مسعاها لبث الفوضى وإعادة صياغة خريطة المنطقة وفقا لأهوائها ورغباتها وأطماعها .

من جانبها .. رأت صحيفة "الخليج" تحت عنوان "الجولان ونتنياهو ..

لماذا الآن؟" أن إعلان نتنياهو وحكومته أن مرتفعات الجولان السورية المحتلة لن تعاد إلى سوريا وستبقى إسرائيلية ليس أكثر من عمل إستفزازي يؤكد من خلاله الطبيعة العدوانية التوسعية للكيان والازدراء المتواصل بالشرعية الدولية وقراراتها .

وقالت الصحيفة إن هذا الموقف الإسرائيلي معروف من خلال مجمل مواقف تل أبيب من قضية فلسطين وحقوق شعبها واحتلال الأرض والعدوان والغطرسة والممارسات العنصرية والاستيطان والجدار العنصري وهي مواقف لا تحتاج إلى دليل إضافي لمعرفة ماهية هذا الكيان الذي لا يمكن أن يعيش ويستمر إلا بالحرب والعدوان والتوسع والدعم الغربي له باعتباره قاعدة متقدمة له تحمي له مصالحه .

وأشارت إلى أن نتنياهو لم يأت بجديد في مسألة الجولان المحتل فالكيان سبق له أن أصدر قرارا عام 1981 باعتبار المرتفعات أرضا إسرائيلية لكن الجديد أنه يريد توظيف هذا الموقف لأغراض سياسية داخلية لتعزيز قيادته والظهور بأنه الوحيد الذي يتفهم ضرورات الأمن الإسرائيلية من بين بقية قادة الكيان وفي صلب هذا الأمن مرتفعات الجولان كما أنه وفي خضم هذه الفوضى العارمة التي تجتاح المنطقة العربية على وقع تمدد الإرهاب واتساع رقعة الصراعات العربية والتدخلات الإقليمية والدولية في تفاصيل الأوضاع العربية حيث باتت هذه الدول تقرر مصير المنطقة وترسم حدود جغرافيتها وديموغرافيتها فإن نتنياهو ينطلق من مسألة الجولان المحتل لعله يحصل على حصته من الكعكة العربية إسوة بلاعبين آخرين يسيل لعابهم على حصة ما .

ومضت الصحيفة تقول "ليس إستنتاجا أو تحليلا القول بأن منظمتي داعش وجبهة النصرة وغيرهما من المنظمات المماثلة هم نتاج أقبية مخابرات خبيثة من بينها المخابرات الإسرائيلية لإدخال المنطقة في صراعات طائفية ومذهبية وعرقية تؤدي إلى تذرير المنطقة وتقسيمها إلى كيانات مجهرية على المثال الإسرائيلي العنصري الديني ويكون للكيان حصة فيها .. ولعل نتنياهو يريد أن يقول إن الجولان هي حصته".

وأكدت "الخليج" في ختام إفتتاحيتها أن رئيس وزراء الكيان يتجاهل حقائق التاريخ والجغرافيا التي تؤكد أن كيانه غريب عن هذه الأرض وأهلها وتاريخها وأن القوة لا يمكن أن تؤبد إحتلالا أو تصنع حقيقة واحدة .. وهو يعرف أن أكاذيبه تحتاج إلى جيش مدجج بكل وسائل القتل والإبادة لحمايتها وإلى منظمات إرهابية على مثال المنظمات التي أسست كيانه كي يبرر فعلته .

وتحت عنوان "سوريا .. لا هدنة ولا جنيف" .. قالت صحيفة "الوطن" إن الحل السياسي المرجو لإنهاء دوامة الموت في سوريا بات هدف المجتمع الدولي برمته وهذا الحل هو الوحيد الذي يمكن أن ينتشل ملايين السوريين من ما آل إليه حالهم من جهة ويجنب العالم تداعيات إستمرار الدوامة وما ينتج عنها من آثار سلبية خاصة من حيث تزايد تدفق اللاجئين أو التهديدات الإرهابية من جهة ثانية .

وأكدت أن هذا الحل يحتاج إلى مقومات يمكن البناء عليها ليكون قابلا ليرى النور والحياة وخاصة من حيث الهدنة على الأرض والمفاوضات الممكنة لإنجاز الترتيبات والاتفاق على الآليات الواجبة لكنها في أزمة سوريا تبدو عوامل معطلة أكثر منها داعمة فلا الهدنة الهشة التي تشهد إنهيارات بالجملة صمدت وهو ما دفع الأمم المتحدة لطلب دعم مجموعة العمل الدولية ولا الحل السياسي يبدو ممكنا من حيث فشل مباحثات جنيف أو من حيث عدم وجود توافق على أهم نقطة في المفاوضات وهي مصير الأسد الذي تضعه المعارضة شرطا للحل في حين يرفض وفد النظام مجرد الخوض فيه وهو الذي أفشل مفاوضات جنيف في دورتها الثالثة وبالتالي فعوضا عن كون الحل السياسي هدفا لإنهاء كارثة مستفحلة يدفع ثمنها ملايين السوريين من حياتهم ومستقبل أجيالهم غاليا بات دوامة إضافية تدور الأحداث فيها دون أمل بأي إنفراجة والكارثة الكبرى أن البديل الوحيد هو استمرار الحرب بكل ويلاتها من قتل وتهجير وتدمير .

وتساءلت الصحيفة .. كيف يمكن تغليب مصلحة ملايين المنكوبين السوريين وإعادة الأمل لهم بحياة بعيدة عن الموت والجوع والنزوح وتبدد الآمال؟ وكيف يمكن التقريب بين وجهات نظر القوى الكبرى الفاعلة وقبل كل ذلك كيف يمكن كف شر إيران ومليشياتها الإرهابية العابرة للحدود التي تستبيح حياة السوريين كما هو الحال في لبنان والعراق واليمن وهي تكرس كل أدوات الشر لخدمة مخططاتها الأكثر عدوانية وتوسعية والقائمة على التدخل واستباحة دول وانتهاك سيادتها .

وقالت "الوطن" في ختام إفتتاحيتها إن المشكلة السورية الطاحنة دخلت عامها السادس ولا يوجد أي بوادر قوية لتثمر حلا على المدى المنظور ولا تصور واضح لتطورات الأزمة إلا في جوانبها السلبية التي يشهدها العالم ولاشك أن أي انفراجة ممكنة تبقى رهنا بتوافق دولي واسع ومدعم بقرار يصدر عن مجلس الأمن وفق خارطة طريق واضحة المعالم والمدة الزمنية ولا تترك مجالا لأي تفسيرات تفتح بابا للتسويف واللعب على عامل الزمن وذلك وفق عنوان وحيد وهو انتقال سياسي محدد الآليات والخطوات بشكل تام .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد



GMT 01:14 2017 الثلاثاء ,21 آذار/ مارس

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة

GMT 02:37 2017 الثلاثاء ,07 آذار/ مارس

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة

GMT 03:40 2017 الثلاثاء ,07 شباط / فبراير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الإثنين

GMT 15:38 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة السبت

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد



يتميَّز بطبقة شفّافة مُطرّزة وحواف مخملية

كورتني كوكس تُهدي فُستانًا ارتدته قبل 20 عامًا لابنتها كوكو

نيويورك ـ مادلين سعاده

GMT 03:24 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

"دولتشي آند غابانا" تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019
  مصر اليوم - دولتشي آند غابانا تُقدِّم عبايات لخريف وشتاء 2019

GMT 06:16 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة
  مصر اليوم - أغلى فيلا في تايلاند مقصد للمشاهير ومُحبي الفخامة

GMT 09:04 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية
  مصر اليوم - ديكورات مستوحاة من الطبيعة للجلسات الخارجية

GMT 02:48 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى
  مصر اليوم - أرخص 10 بلدان أوروبية لقضاء عُطلة صيفية لا تُنسى

GMT 03:37 2019 الأحد ,16 حزيران / يونيو

7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال
  مصر اليوم - 7 محظورات و 5 نصائح لتأثيث غرف نوم مميزة للأطفال

GMT 12:48 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على تاريخ مصر القديمة في مجال الأزياء والموضة

GMT 03:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في حادث الاعتداء على هشام جنينه

GMT 10:53 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

العلماء يحذرون عشاق "شاي الأكياس" من المخاطر الصحية

GMT 15:26 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

ميلان يضع خُطة لإعادة تأهيل أندريا كونتي

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

وصول جثمان إبراهيم نافع إلى مطار القاهرة من الإمارات

GMT 08:13 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

التغذية غير الصحية كلمة السر في الشعور بالخمول

GMT 09:09 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

طارق السيد ينصح مجلس إدارة الزمالك بالابتعاد عن الكرة

GMT 00:47 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

أمن الإسماعيلية يرحب باستضافة المصري في الكونفدرالية

GMT 18:22 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

القدر أنقذ ميسي من اللعب في الدرجة الثانية

GMT 09:28 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

عرض فيلم "نساء صغيرات" في الإسكندرية
 
Egypt-Sports

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

All rights reserved 2024 Arabs Today Ltd.

egyptsports egyptsports egyptsports egyptsports
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon